“ذات مرة قالت :- أحلم أن أفتح باب بيتك معكأجبتها على ايقاع التانغو وأنا أعيد أحلامها خطوتين الى الوراء:- وأحلم أن افتح الباب .. فألقاك”
“فراشة الوقت على وشك أن تطير...لاتكن آخر الواصلين..أحدهم سيجيئ .. سيجيئ ويذهب بي!بعد أن يخلع باب..انتظاري لك..”
“لو تدري لذة أن تمشي في شارع مرفوع الرأس ، أن تقابل أيّ شخص بسيط أو هام جداً، دون أن تشعر بالخجل.هناك من لا يستطيع اليوم أن يمشي خطوتين على قدميه في الشارع ، بعدما كانت كلّ الشوارع محجوزة له . وكان يعبرها في موكب من السيارات الرسمية”
“وربما ظن أن على الرجل إذا أراد الاحتفاظ بامرأة, أن يوهمها أنّه في أية لحظة يمكنه أن يتخلى عنها.أما هي, فكانت دائما تعتقد أن على المرأة أن تكون قادرة على التخلي عن أي شيء لتحتفظ بالرجل الذي تحبه.وهكذا تخلت ذات يوم عن كل شيء وجاءته.فلم تجده.”
“في غربتي الكبرى يحدث أن أجمع أحزاني على كفيك وانتظر المعجزة.يحدث أن أسرق منك قبلة وأنا أسير في المدن البعيدة مع غيرك.”
“يحكى ان العود سئل ان كان ثمة الة موسيقية اجمل منه ، واشد تاثيرا على الروح ، فاجاب بغرور وهو يرد راسه الى الخلف " لا " . من يومها وراسه معقوف الى الوراء بكبرياء .”
“كنت أعتقد أننا لا يمكن أن نكتب عن حياتنا , إلا عندما نشفى منها عندما يمكن أن نلمس جراحنا القديمة بِ قلم , دون أن نتألم مرة أخرى !عندما نقدر على النظر خلفنا دون حنين ! دون جنون! ودون حقد أيضا . . أيمكن هذا حقاً ؟”