“الحريّة هي ألّا تنتظري أحدًا...فما العبوديّة سوى وضع نفسك بملء إرادتك في حالة انتظار دائم لرجل ما هو إلّا عبد لالتزامات و واجبات ليس الحبّ دائمًا في أولويّاتها.الحريّة أن تكوني حرّة في اختيار قيودك التي قد تكون أقسى من قيود الآخر عليك. إنّه الانضباط العاطفي و الأخلاقي الذي تفرضينه على نفسك. و تحرصين عليه كدستور.الحرية هي صرامتك في محاسبة الذات و رفضك تقديم حسابات لرجل يصرّ أن يكون سيّدك و عزرائيلك الذي يملك جردة عن كلّ أخطائك و لا علم لك بخطاياه.”
“الحرية ان تكونى حرة فى اختيار قيودك التى قد تكون اقسى من قيود الآخر عليك. إنة الانضباط العاطفى و الاخلاقى الذى تفرضينة على نفسك. و تحرصين علية كدستور.الحرية هى صرامتك فى محاسبة الذات و رفضك تقديم حسابات لرجل يصرّ أن يكون سيّدك و عزرائيلك الذى يملك جردة عن كل أخطائك ولا علم لك بخطاياة”
“فما العبودية سوى وضع نفسك بملء إرادتك فى حالة إنتظار دائم لرجل ما هو إلا عبد لالتزامات و واجبات ليس الحب دائما فى أولوياتها”
“الحرية أن تكونى حرة فى اختيار قيودك التى قد تكون أقسى من قيود الاخرين عليك.انه الانضباط العاطفى والأخلاقى الذى تفرضينه على نفسك وتحرصين عليه كدستور”
“و الحاصل أن الفكر الصحيح يوجد بالشجاعة و هي ههنا قسمان: شجاعة في رفع القيد الذي هو التقليد الأعمى و شجاعة في وضع القيد الذي هو الميزان الصحيح الذي لا ينبغي أن يقرر رأي و لا فكر إلا بعد ما يوزن به و يظهر رجحانه، و بهذا يكون الإنسان حرا خالصا من رق الأغيار، عبدا للحق وحده”
“إن العمود الفقري للصحافة الحديثة هو الاستطلاع فلا بد أن تزخر الصحيفة بالاستطلاعات الطريفة البراقة و ما تشتمل عليه من تعليقات خاطفة على االحوادث الجارية و سبق في تقديم أحدث الأنباء و الشئون على أن يكون ذلك في إخراج شائق جذاب و تلك هي أبلغ العوامل في تحبيب الصحيفة إلى القارئ و في إغرائه بما تزفه إليه من زاد”