“هِيَ سُنَّةٌ للهِ تَصْدُقُ دَاِئمًايَتَكَلَّمُ الثُّوَّارُ بالحَقِّ المُبِينِتَرَى البَنَادِقَ قَدْ أُصِيبَتْ بالخَرَسْ...!”
“اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي اَدْعوُهُ فَيُجيبُني وَاِنْ كُنْت بَطيـئاً حينَ يَدْعوُني، وَاَلْحَمْدُ للهِ الَّذي اَسْأَلُهُ فَيُعْطيني وَاِنْ كُنْتُ بَخيلاً حينَ يَسْتَقْرِضُني، وَالْحَمْدُ للهِ الَّذي اُناديهِ كُلَّما شِئْتُ لِحاجَتي، وَاَخْلُو بِهِ حَيْثُ شِئْتُ، لِسِرِّي بِغَيْرِ شَفيع فَيَقْضى لي حاجَتي، اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي لا اَدْعُو غَيْرَهُ وَلَوْ دَعَوْتُ غَيْرَهُ لَمْ يَسْتَجِبْ لي دُعائي، وَالْحَمْدُ للهِ الَّذي لا اَرْجُو غَيْرَهُ وَلَوْ رَجَوْتُ غَيْرَهُ لاََخْلَفَ رَجائي، وَالْحَمْدُ للهِ الَّذي وَكَلَني اِلَيْهِ فَاَكْرَمَني وَلَمْ يَكِلْني اِلَى النّاسِ فَيُهينُوني، وَالْحَمْدُ للهِ الَّذي تَحَبَّبَ اِلَىَّ وَهُوَ غَنِيٌّ عَنّي، وَالْحَمْدُ للهِ الَّذي يَحْلُمُ عَنّي حَتّى كَاَنّي لا ذَنْبَ لي”
“مَنْفىً هِيَ الرُّوحُ الَّتِي تَنْأَى بِنَا عَنْ أَرْضِنَا نَحْوَ الحَبيبْمَنْفَىً هِيَ الأَرْضُ الَّتِي تَنْأَى بِنَا عَنْ رُوحِنَا نَحْوَ الغَريبْ”
“أَيَّتُهَا المَرْأة الشَرْقِيَّةاحذَرِي احذَرِي !وَأنْتِ النَّجم الذِي أَضَاءَ مُنْذُ النُبُوةِ،أَنْ تُقَلِّدِي شَمْعَة المَدَنيَّة التِي أَضَاءَت مُنْذَ قَلِيل.إنَّ المَرْأَة الشَّرْقِيَّة هِيَ استِمْرَارٌ مُتَّصِل لآدَابِ دِينِهَا الإنْسَانِي العَظِيم.هِيَ الطُّهْرُ وَالعِفَّة،هِيَ الوَفَاءُ وُالأَنَفَة،هِيَ الصَّبْرُ وَالعَزِيْمَة،وَهِيَ كُلُّ فَضَائِلِ الأُمِّ... !”
“و مَـنْ يحتـاآج, ؟؟~،لـ/ذكـريـاآتٍ .. قَدْ أرْهَقَتْ الـرُّووْح,,”
“وَهَا هُوَ قَدْ دَنَا مِنِّي رَحِيلِيوَحَيُّ الْيَوْمِ، بَعْدَ الْيَوْمِ مَيْتُوَرَغْمَ الْجَهْدِ وَالأَمْرَاضِ تَتْرَىفَإنِّي مَا ضَعُفْتُ، وَلاَ انْزَوَيْتُفَإنَّ تَصَوُّفِي الصَّافِي يَقِيناًهُوَ الإسْلامُ فِيمَا قَدْ وَعَيْتُوَإنَّ الدِّينَ والدُّنْيَا جَمِيعاًعِمَادُ تَصَوُّفِي وَبِهِ اكْتَفَيْتُوَشَرُّ عَدُوِّهِ أَهْلُوهُ، مِمَّابِهِ عِشْتُ الْعَجَائِبَ وَاكْتَوَيْتُوَكُلُّ حَضَارَةٍ لاَ سَهْمَ فِيهَالِرَبِّ الْعَرْشِ ، إثْمٌ ، قَدْ نَعَيْتُ”