“في كل عبارة نكتبها القليل من الحقيقة و الكثير من الخيال أو ربما الأمنيات !”

“الرسائل التي نكتبها ذات حنين ، و ننزف على سطورها كل مشاعرنا ، و نغرقها ببحر من العطر و الدموع ، من الجيد أنها لا تصل ! حتى لا يظهر لهم حجم انكسارنا بدونهم !”

“صَدقوني أنا بِخير القليل من وجع القلب وموجات من الاختناق وتعكر المزاج والعصبية والهذيان وبعض الجروح والآلام وأيضاً الكثير من الخذلان ....لا تقتل أحداً صَدقوني أنا بخير”

“كان يلزمني عمراً من الحماقات ، والسذاجة لأكتشف وأُصدق انتهاء الأمر ..و موت الحكاية كان يلزمي سنواتٍ من الكذب و الدهاء .. لأُصبح أَشد صلابة أمام رياح الحنين .. وبرد الذكريات .. وشتاء الفقد .. كان ينقصني الكثير من " كيد النساء " لأتعلم المكر ومراوغة الأَشواق ، التي تشتغل بي كل مساء .. كان يلزمني الكثير .. الكثير لأعتاد غيابك ..!”

“الأفكار التي تدور في رأسي ، طيفك الذي يرافقني في كل خطوة ، انتظارك على المقعد الخشبي للغياب ، رزمة العواطف التي تدسها في جيوب قلبي في لقائاتنا القصيرة .. و الكثير من الأشياء التي لا أملك الوقت لذكرها و قد لا يهتم أحد بقرائتها .. كل هذا يتعبني جدا و يستنزف طاقتي بشكل مذهل !”

“تلك الأمنيات الصغيرة التي أنتزع بذورها من قلبي لأزرعها في سجدة ، ينبتها الله على أرض الواقع بحكمته ♥”

“لا أحد في هذا العالم يتمنى لك الخير و التوفيق في كل خطوة ، إلا الله ! لذلك هو وحده من يستحق حمدك و شكرك !”