“كنت أدخن نسيانك فى اخر الليل وتتشكل خيوط الدخان بهيئة رجل يشبهك”
“أدخن سجائري عند أقدام تمثال المتنبي , فيخرج الدخان من منخريه و من جيوبه تطير أحلام, قصائد, فراشات, كنا قد حلمنا ان نكتبها فينكشط الطلاء و ينكشف الهيكل العظمي لعالمنا الهشّ فأغني" على قلق كأنّ الريح تحتي"...”
“أجلس فوق سجادة صلاتيأرفع يديّ للدعاء بنسيانك !أتراجع..يرعبني نسيانك !...فمن نفس هذا المكانرفعت يديّ ليال أدعو الله أن تكون لي ومعيومن نفس هذا المكاندعوت الله أن تكون أسعد خلقه في كونهولم أستخره بك يوما !كنت أخشى أن تكون شراًفيبعدك الله عني !!فأنت لم تكن شيئا عادياً فى حياتيلم تكن إحساساً عابراًلم تكن مرضاً يُمكن الشفاء منهأنت كنت فى عمري..شيئاً يفوق عمري !!”
“عندما تشم رائحة الدخان ولا تنذر من حولك فأنت بشكل ما ساهمت فى إشعال الحريق”
“افعل كل ما هو مختلف عنك .. لتحدث تغيرًا فى حياتك .. فإن ما يشبهك لن يمنحك ما تريد”
“احببتك في ظلمتي القاحلة كما لو كنت اخر نورس على وجه الكرة الارضية”