“كان الشباب فى موكب نصره وكانت الحياة فى ساعة صلح مع القلوب حتى اللغة نفسها لم تكن تلقى كلماتها ممتلئة بالطرب والضحك والسعادة اتية من هذة المعانى دون غيرها مصورة على الوجوه احساسها ونوازعها”
“هل اللغة أنثى أيضا؟ إمرأة ننحاز لها دون غيرها. نتعلم البكاء والضحك والحب على طريقتها؟ وعندما تهجرنا نشعر بالبرد وباليتم؟”
“الانسان كلما تقدم فى العمر فوجىء باشياء لم تكن فى باله أيام الشباب.”
“مات فى الستين من عمره دون ان يعش...رغم ان منزله كان مطل على الحياة”
“من اعتاد عيش الأٌقفاص لا يحسن الحياة حرا فى غيرها”
“لك كل الحق ألا تصدقنى, ولكن هذه هى الحقيقة . أنا لم أفعل شيئا فى حياتى سوى من أجل أن أشعر بالرضا والسعادة. لم أشعر مطلقا بالواجب تجاه أى شخص سوى نفسى...,ولم أبذل أى شيىء مهما كان صغيرا لمخلوق بوازع أننى أساعده بل فقط لأن هذا كان ببساطة شديدة يريحنى ويشعرنى بأننى أفعل مايمليه علي ربى ... وهذا كان الشىء الوحيد الذى يحافظ على سلامتى العقلية فى هذة الدنيا التى أصبح كل سيىء فيها مختل”