“ذات مرة اعتدت أن أكون شخصاً آخر, و أن شخصاً ما اعتاد أن يرغب فى أن يصبح أنا”
“ما الفائدة من أن تنادي شخصاً لا يسمعك”
“أن أكون وحدي مع نفسي أمر تعودته، لكنني في حياتي ما استطعت أن أحتمل كوني وحدي و أنا مع إنسان آخر!”
“خذنى إلى هذه المملكة المجهولة حيث أريد أن أذهب! خذنى إلى باب الموت, غير واع و جبهتى تنزف دماً, إداً يمكن أن أصبح شخصاً آخر!”
“يمكننا أن ندرب أنفسنا على البحث عن الجوانب الطيبة فيي الآخرين وأن نجد مبررات لمدحهم و الثناء عليهم ، يمكننا أن نخلق واحداً من المواقف الرائعة التي يخرج منها الجميع فائزاً ، لأنه من المستحيل أن نجعل شخصاً آخر يشعر بالرضا و السعادة دون أن نفعل نفس الشيء بأنفسنا .”
“والشاعر بودلير يقول : الشقاء هو أن تجد ما اعتدت عليه. والسعادة أن تبحث عن الذي لا تعرفه. فإذا عرفته، فالسعادة مرة أخرى أن تلوذ بشيء آخر بعد ذلك.. موجه وراء موجه في بحر لا نهاية له!”