“كقمرٍ مُجنّحأُسافر من غيمة إلى غيمةمن شجرة إلى شجرةمن شباك إلى شبّاكأحلم بطفلة تؤوينيتضعني ملصقًا على دفترهاأو أم تودعني أطراف شالهاكمفتاح ثمينلا أضيع أبدًا”
“الغربة: أنك حين تصل إلى جسر ذهبت إليه ، وفور صعودك عليه ، ينقلب بك هذا الجسر كل مرة ، لتعود إلى حيث كنت أو لم تكن ... هذي هي غربتي”
“!صوت الحكمة أحيانا يكون مرعباً ، لا تستمعوا إلى الجنادب”
“!لم أكن مخطئا بحبي لكِ ، أخطأت فقط بإدخالكِ إلى كل الأغاني”
“المشاعر الكبيرة التي نحاول أن نحوّلها إلى كلمات مماثلة لحجمها وحقيقتها، عملية متعبة جداً معنوياً وجسدياً”
“كلما كتبت إليكِ ، اتخذت ذلك مبدأ صريحا ، وليتني كلما كتبت إلى الناس ، دخلت غيما وبلدا وحيدا ، أدخله وحدي .. لوحدي”