“اهذا أنت حقا؟ أتأملك و أبحث عنك فيك فلا أجدك!”
“ألتهي عنك بإنصرافي إلى كل شئ إلا أنت .. و مع ذلك يظل إستثنائي لـ " أنـت " عالقاً في الخاطر .. فلا أنساك”
“عقلى فى منايا و منايا فيك أنت”
“أشتهيك اذ أتركك و أخاف عليك من حماقاتي و ارتباكاتي و أنا معك. لا أعرف لماذا أفتح أبواب الكواليس و الأحلام و أفتش عنك في أكثر الزوايا ظلمة علني أجدك و أوشوش في أذنك : أحبك”
“ليست رغبة ملحة أو ذيولا لأمل خائب ... أنا و أنت حقا نتطابق فى الملامح”
“ذات انشغال ،بحثت عنك في ذاكرتي فلم أجدك .! أتراها ذاكرتي هي الأخرى فقدت ملامحك !”