“سأنتظرك: كرسالة بريدية. أرهقتها الطوابع والأيدي. زحمة الحقائب والسفر. كاد اشتياقها لك أن يمزقها لولا إيمانها بأنها ستصل أخيراً إليك. عانقها.”
“أخيراااااااااً .. أخيراً بعد خمسة وعشرين عاماً من حياة الجواري بإسم الزوجية حصلت على الطلاق .أخيراً سيمكنني أن اصرخ في وجهك معلنة لك مدى كراهيتي لك .. واحتقاري لك .. وتقززي منك .”
“القصيدة الرائعة ستصل إليك عبر الترجمة.. ولكنها تصل ناقصة.. تصل وقد خبّأت بعض أسرارها وسحرها في لغتها الأم.”
“عذرا ... للحب عذرا ... للانتظار عذرا ... للشوق عذرا ... للدموع عذرا ... للحنين عذرا ... للأيام السعيدة التي ضيعتها من بين يدي عذرا ..، للأيام الحزينة التي أرهقتها ببكائي عذرا ... لليالي الحالكة التي أرهقتها بسهري ! عذرا لكل الأشياء .. عذرا لك !”
“كاد العاقل أن لا يكون له عدو... و كاد الأحمق أن لا يكون له صديق. باختصار... إحرص ألا تخسر الناس.”
“إذا أساء إليك أحد فقل له : إنني أغفر لك جنايتك علي ، و لكني لا أقدر أن أغفــر لك ما جنيته على نفسـك بما فعلت !”