“من أنا في النهاية؟ محض طفل مولع بترجيع اسمه ويردده بلا انقطاعانفصل كي أسمع - وهذا لا يُضجرني أبداً.”
“إننا نصعد أيضاً هائلين و مذهلين ، كالشمس”
“حاولت التزام الصمت الذي أجيده، بيتي القديم الذي جاهدت منذ سنين في ترميم أحجاره كي لا ينهار، حتى إنني نكّسته ودسست بين ضلوعه القوائم الخشبية وطردت سكانه، ما عدا أنا، وها أنا أسمع صوت الطقطقات، وأرى التراب يتسرب من السقف فوق رأسي، ثم حدث الانفجار..”
“أصرخ بعد الـ “سكوت” الذي (لا) يغامر فيه الكلام !أصرخ من منكم يراني ؟!يا بقايا بلا قامة .. !يا بقايا ” تموت ” تحت هذا السكوت !أصرخ .. كي تتوالد في “صوتي” الرياح !كي يصير الصباح .. لغة في دمي وأغاني !!أصرخ: من منكم يراني ؟!تحت هذا السكوت الذي.. “لايغامر” فيه الكلامأصرخ .. كي أتيقن أني وحدي_ أنا .. و الـ “ظلام” !!”
“أختبيء دائماً في الكتاب لأنه لايخذلني أبداً ولايتركني إلا إن تركته أنا وإن عدت إليه لا يحاسبني بل يظل مخلصاً حتى النهاية هكذا بدون مقابل...جميل أن نجد ملجأ بعد الله يحمينا من شرور هذا لكون المعتم”
“لا تعترف بالضعف أبداً فاعترافك بضعفك محض استسلام وهزيمة أكيدة”
“أنا الراوي لكلام منظوممهوش من محض إبداعيكلام أملاه عليا زمانعظيم الحيلة في خداعيبيجبرني في سواد الليلأقومأكتبكلام بشعر مالوش داعي”