“أنا متعب وأموت. واريد أن أكون رحيماً.. أريد أن أغفر لك .. لكن عندما يستدعيني الله ويقول. لم يكن لك الحق لتغفر لها , مللا , مالذي سأقوله ؟”
“ما يخيفني هامشيرا هو اليوم الذي يستدعيني فيه الله لأقف أمامه ويسألني ’ لماذا لم تفعل كما أمرت , مللا ؟ لماذا لم تطع أمري ؟ كيف سأشرح نفسي له, هامشيرا ماهو دفاعي لعدم إحترام اوامره؟”
“عندما كنت صغيرًا جدًا تسلقت تلك الشجرة وأكلت تلك التفاحات الخضراء الحامضة. انتفخت معدتي وأصبحت قاسية كالطبل، آلمتني كثيرًا. قالت أمي أني لو انتظرت إلى أن نضج التفاح لما مرضت. هكذا الحال الآن، كلما رغبت شيئا بشدة، أحاول تذكر ماقالته أمي عن تلك التفاحات...”
“لا يخيفني أن أغادر هذه الحياة, التي غادرها ابني الوحيد منذ خمس سنوات مضت, هذه الحياة تصر على أن نحمل حزنا فوق حزن حتى نصبح غير قادرين على التحمل أكثر, أعتقد أنه يجب ان اغادر بسعادة أكثر حينما يحين الوقت”
“!الخلاص الحقيقي عندما يقود الذنب إلى الخير”
“في ذلك الأسبوع، رسخت في ذهنها قناعة أن من بين كل المشقات التي يواجهها الشخص لا شيء أكثر عقابًا من فعل الانتظار”
“ليس هناك فعل أشنع من السرقة،رجل يأخذ ماليس له،قدتكون حياة أو قطعة خبز ،ابصق على هكذا رجل ،واذا التقيت بمثله مرة فليساعده الله ،”