“إن الرجل الذي يتزوج امرأة لمالها إنما هو لص خائن, لأنه إنما يأخذ من مالها باسم الحب, و هو لا يحبها, و عاجز اخرق, لأنه قعد عب السعي لنفسه, فوكل أمره إلى امرأة ضعيفة تقوته و تقونه و ساقط المروءة مبتذل, لأنه إنما يأجر جسمه النساء, كما تاجر البغي نفسها للرجل, ليستفيد من وراء ذلك قوته.”
“إنا لم نأت إلى هذا العالم باختيارنا، فلم لا نخرج منه متى شئنا؟”
“استروحت من ذكراك مااستروح يعقوب من قميص يوسف.”
“ما أعظمَ جريمة الأمَّةِ التي لا يموتُ فيها جوعاً غيرُ شرفائِها وأعِفَّائِها !”
“ما أبعد اليوم من الأمسوما أكثر ما نتقلب فيه من النعموكلما احاطتنا النعمه ازددنا لله هجرانا”
“يا صاحبي ما آخر الترحالو أين ما مضي من سالف اللياليو أين الصبا و أين رنة الضحكذابت ?¡كأنها رسم علي الماءأو نقش علي الرمالكأنها لم تكنكأنها خيالأيقتل الناس بعضهم بعضاًعلي خيالعلي متاع كله إلي زوالعلي مسلسل الأيام و الليالفي شاشة الوهم و مرآة المحالإلهي يا خالق الوجد … من نكونممن نحن … من همو … و من أناو ما الذي يجري أمامناو ما الزمان و الوجود و الفناو ما الخلق و الأكوان و الدناو من هناك … من هناأصابني البهت و الحنونما عدت أدريو ما عاد يُعبَر المقال”