“إذا وقع عليك الإختيار فعليك ألا تحتار و إلا إنتابتك نار لن يطفئها سوي أن تسيل دموعك أنهار و تلك بدايه مرحله الإنهيار ,, تلك هي الأقدار”
“لا شك أن مشاعر الحب الملتهبه تطفئ نار الهموم .. لكن نار الحب التي قد تكوينا ماذا يطفئها ..!!”
“عندما يصبح الحلم مؤجل ماذا لدي الإنسان ليفعله ؟ ما عليه سوي الإنتظار .. فإراده الله أقوي من كل شئ و لن يخذل الله عبده”
“في ظل وجود الكثير و الكثير لتتعلمه .. عليك أن تتعلم سريعاً”
“شئ مزعج عندما تحتاح للحظه صمتلحظه واحده .. لحظه وحيده ...!!و تكون الظروف المحيطه بك مؤهله و تساعدكعلي التفكير و إتخاذ القرار بكل سهوله و يسربينما لا يسمح لك عقلك بذلك بما يدور بداخله من أصوات كتيره ترفض الصمت فهي تعصف بعقلك يمنه و يسرهو تضغط عليك فتقاومها فتكون النتيجه هي الإنفجارإما في بكاء كعلامه للإستسلام أو صراخ كعلامه للجنونو ليس هناك إحتمال ثالث ....”
“دموع الفرح ..!لطالما تعجب منها .. فقد كانت تنهمر في البكاء عندما يفرح ..ولطالما خاطبها "عجبت لكي .! أتبكين لكوني سعيد ؟!" ..ردت قائلةً "إنها دموع الفرح" ..رد متعجباً "أوللفرح دموع ؟!" ..أجابته متبسمةً تحبس دموعها "نعم .. لا يهمك لنفرح الآن و ندع الدموع"فابتسم لها و مسح دموعها و مضي يفرح غير مبالِ ..و لكنها كانت لم تتم عبارتها .... "لندع الدموع فيما بعد .!"و بعد مضي زمن ليس بقصير ... علم سر بكائهاالآن فقط تلاشي ذلك التعجب الذي لطالما ملأه .. و أيقن أنا كانت تعلمكانت تعلم أن فرحته لن تدوم طويلاً ..ليته تنبه لها ..إنها صديقته التي تؤانسه في وحدته ..أتعلمون من هي ..؟!"عينيه”
“ما أصعب الإنتظار .. لكن .. ما أجمل ما تحصل عليه من خلاله .. ما عليك سوي الإنتظار”