“لا تفاصيل لملابسات القدر .. لا أحلا تُعار، ولا امنيات تتسرب من فجوات هذا الجدار .."لاتموتوا فرادى”
“لا أدرى كيف ترعرع فى وادينا الطيب هذا القدر من السفلة والأوغاد!”
“لا تتعجل القدر ولا تختط خطة المستقبل ولا تغذ النسيان بأفكارك حين تفكر في البعيد ، فإنك في حاجة إليها ؛ واعلم أن الآلة التي تدير هذا العالم إنما تُدار من فوق حيث لا تصل إليها اليد التي تحاول أن توقفها أو تبطيء من حركتها أو تزيد فيها”
“لو أتى للأقدار أن تخاطب البائس المتألم لكان الخطاب بينهما جملتين من القدر وحرفاً واحداً من البائس على هذا النسق :القدر : هل عرفت كل السر ؟الإنسان : لا القدر : ويحك ! فهذا الذي أصابك بعض السر !”
“أشعر أنك كحبيبات الرمل تتسرب برفق من بين أصابعي .. لا .. إبق قليلا .. لاترحل !”
“ لا يزال نذير الشؤم يصحبني كالظل أتأكد من الجدار حولي ، لا يزال قائماًأقفل الستارة وأعود إلى النوم ”