“ذاكرتي حياتي. أدافع عنها وكأنها حريتي.ذاكرتي للوجوه من حولى، لنفسى، للمواقف، للأحداث:المجسم منها والمسطح. ما يجرح ويسيل الدم، وما يتسلل بطيئا إلى العظم والنخاع.ذاكرتي للأيام والليالى، للشمس والقمر .. لتبدل الفصول والأحوال.ذاكرتي للمرض والمحنة. ذاكرتي للضوء، وظلام الهاوية.ذاكرتي : حريتى، عذابي. أتمسك بها وتتمسك بي.مع ذاكرتى، أحارب .. آخر معاركى، وفيها لا أقبل الهزيمة.”
“مع ذاكرتى أحارب .. آخر معاركى ، وفيها لا أقبل الهزيمة”
“ذاكرتي الثرثارة لا تتوقف عن إثارةِ أَحزان قلبي ! كم أتمنى لو أتحرر من ذاكرتي .”
“ربما تصحو ذاكرتي من موتهايوما ما”
“مادمنا قد افترفنا لم يبق غير الحب يا حربة افريقية مغروسة حتى العظم في جسد ذاكرتي”
“كل عامٍ يمرُ في حياتي .. مُعلّق في ذاكرتي بحدثٍ مُعيّن ، فأنا أعتزُ بذكرياتي .. وأهتم بإسترجاعها من آنٍ لآخر .”