“ولو كنتُ أكتب شعراً لقُلْتُ:أنا اثنان في واحدٍكجناحَيْ سُنُونُوَّةٍإن تأخّر فصلُ الربيعاكتفيتُ بنقل البشارة!”
“منفىً هو العالم الخارجيُّومنفىً هو العالم الداخليُّمن أَنت بينهما؟لا أُعرِّفُ نفسي تماماًلئلاّ أُضيِّعها. و أَنا ما أَناوأنا آخري في ثُنَائيّةٍتتناغم بين الكلام وبين الإشارةْ.ولو كنت أكتب شعراً لقلت:أنا اثنان في واحدكجناحَيْ سُنُونُوّةٍ ,إن تأخَّر فَصْلُ الربيع”
“أطيلي وقت زيبنتك الجميل، تشمّسي في شمس نهديك الحريريين، وانتظري البشارة”
“الآن, أنت اثنان, أنت ثلاثة, عشرون, ألف!؟كيف تعرف في زحامك من تكون؟”
“أنا اثنان في واحدأم أناواحدٌ يتشظى إلى اثنينيا جسْرُ يا جسرُأيّ الشَّتِيتَيْنِ منا أَنا؟”
“فرحاً بشيءٍ ما خفيِّ, كنتُ أَمشيحالماً بقصيدة زرقاء من سطرين، منسطرين... عن فرح خفيف الوزن،مرئيِّ وسرّيّ معاً مَنْ لا يحبُّ الآن, في هذا الصباح، فلن يُحبّ!”
“الشاعر الكبير هو من يجعلني صغيراً حين أكتب ... وكبيراً حين أقرأ!”