“ولو كنتُ أكتب شعراً لقُلْتُ:أنا اثنان في واحدٍكجناحَيْ سُنُونُوَّةٍإن تأخّر فصلُ الربيعاكتفيتُ بنقل البشارة!”
“منفىً هو العالم الخارجيُّومنفىً هو العالم الداخليُّمن أَنت بينهما؟لا أُعرِّفُ نفسي تماماًلئلاّ أُضيِّعها. و أَنا ما أَناوأنا آخري في ثُنَائيّةٍتتناغم بين الكلام وبين الإشارةْ.ولو كنت أكتب شعراً لقلت:أنا اثنان في واحدكجناحَيْ سُنُونُوّةٍ ,إن تأخَّر فَصْلُ الربيع”
“كنتُ أكتب لها وبعد أن لقيتُها صِرتُ أكتب عنها”
“أطيلي وقت زيبنتك الجميل، تشمّسي في شمس نهديك الحريريين، وانتظري البشارة”
“كنتُ أعتقد أن الذين لا يعرفون ، عادةً ينصرفون للقراءة ، وحدي أنا كلما شحت بي المعرفة ، رحتُ أكتب !”
“انت اثنان : واحد متيقظ في الظلمة والثاني غافل في النور”