“الفكر الحضاري الغربي فكر مرتد على أوضاع دينية مريضة شبيهة بأوضاعنا التقليدية”
In his statement, Hassan Al Turabi criticizes Western civilization as being a deviation from healthy religious principles, similar to traditional societies like ours. Today, this quote is still relevant as debates surrounding the relationship between religion and modernity continue to shape global discourse and influence political and social movements.
In this quote, Hassan al-Turabi expresses his belief that Western thought is a form of apostasy that stems from a sick religious mindset similar to traditional societal conditions. Through this comparison, he highlights the complexity and interconnectedness of Western and traditional belief systems. Al-Turabi's assertion challenges the notion of Western superiority and calls for a critical examination of the underlying beliefs that shape different cultural contexts.
In his book, حسن الترابي argues that Western civilization's thought is a renegade thought on sick religious conditions similar to our traditional conditions.
The quote by Hassan Al-Turabi raises important questions about the Western intellectual thought and its relationship with religious beliefs. As you reflect on this quote, consider the following questions:
“إن الثورة على الأوضاع النسوية التقليدية آتية لا محالة، وليحذر الاسلاميون من أن يوقعهم الفزع من الغزو الحضاري الغربي، والتفسخ الجنسي المقتحم في خطأ المحاولة لحفظ القديم وترميمه بحسبانه أخف شررًا وضررًا، لأن المحافظة جهد يائس لا يجدي، والأوفق بالاسلاميين أن يقودوا هم النهضة بالمرأة من وحل الأوضاع التقليدية لئلا يتركوا المجتمع نهبا لكل داعية غربي النزعة يضل به عن سواء السبيل”
“وللمرة الأولى، بدأتُ بالتساؤل عن مصداقية احتقار العلاجات التقليدية الذي كنت قد تعلمته خلال سنوات دراستي الأولى. هل بُنِيَ هذا الاحتقار الهَوَسي على الوقائع - بحسب ما كنت أعتقده على الدوام - أم على جهل مَراجع الطب الغربي بالطب التقليدي وحسب؟”
“الفكر الحديث فكر محكوم، شكلا ومضمونا، عمقا وسطحا، بالعودة وبالرجوع إلى المكان ذاته، ليكرر المماثل”
“إن الصدمة التي أصابت الفكر الغربي بعد حرب تشرين الأول ١٩٧٣ سببها أن الغرب قد تعودعلى السرقة حتى صارت السرقة بالنسبة إليه حقاً مكتسباً.. كما تعود على الخدمات المجانيةبحيث يصعب عليه بعد ثلاثة قرون من الممارسات الاستثمارية ان يطالب بدفع أجور العمل..فالعمل بالنسبة للفكر الغربي لا يزال ينقسم إلى قارتين: قارة للخدم ..وقارة للمخدومين..”
“هناك تصور خاطىء لفكرة التجديد ، وهو أنها تعنى بذل الجهود لإسباغ بردة الإسلام على ما نشاهد ونمارس من أوضاع المعيشة فى حياتنا الراهنة .... وهذا موقف خاطىء لأنه يحيل الفكر الإسلامى إلى أنه مجرد تبرير وتسويغ للواقع المعيش ، ويجعل الإسلام محكوماً بهذا الواقع وليس حاكماً له”