“أحاول كل ليلة أن أنشغل عن انتظارك، مؤلم أن أعتاد وجودك وأنا على يقين بأنك ستغيب والاشتياق بداخلنا لا يغيب ولا يتوارى”
“راضية بأقداري رضا يثير دهشة البعض لكنه ذلك النوع من الرضا الاإرادي يشبه كثيرا حالة الرضا لطفل صغير باغته اليتم ،حرمته الأقدار الدفء والحنان والأمان والرعاية ، فشب على يقين أنه ماحرم كل هذا إلا ليكون مميزا من هنا عرف الرضا ،أن تكون على يقين بأنه ماحرمك إلا ليمنحك الأفضل”
“يأتي الصباح فينذرني أن انتظارك طال ،، الليالي مظلمة في غيابك وضوء النهار لا يكفي ،، انتظر نور طلتك ليبدد ظلام قلبي !!”
“أتمنى أن يغفل عقلي ،أن يذهب في غيبوبة مؤقتة ولا يعود الا حينما ينتهي كل شيء .”
“من الحماقة أن تتعلق بما لا يليق بك ،،وتحارب من أجله رغم نصائح كل من حولك،،وعندما تمنعك الأقدار عنوة ،،تبكي بكاء الخاسر ولا تدرك أنها النجاة”
“خوفي كلما انتظرتك تعثرت خطواتك ،، كلما سامحتك زاد عندك وابتعادك،، خوفي أن أقضي عمري في انتظارك ،، وتبقى أنت في مكانك”
“أغترب عن نفسي لأقترب منك .. وغربتي تزداد في وجودك”