“نـصحْتُك عِـلماً بالهَوَى والذي أرىمـخالَفَتي فـاختر لـنفسكَ مـا يحلوفـإن شـئتَ أن تحيا سعيداً فمُتْ بِهِشـهـيداً وإلاّ فـالغرامُ لـهُ أهْـلفـمن لـم يـمُتْ فـي حُبّه لم يَعِشْ بهودون اجـتناءِ النّحل ما جنتِ النّحل”
“اذا كانَ حَظّي الهَجرَ منكم، ولم يكن بِعادٌ، فذاكَ الهجرُ عندي هوَ الوَصْلوما الصّدّ إلاّ الوُدّ، ما لم يكنْ قِلًى ، وأصعبُ شئٍ غيرَ إعراضكمْ سهلُوتعذيبكمْ عذبٌ لديَّ وجوركمْ عليَّ بما يقضي الهوى لكمُ عدلُأخذتمْ فؤادي وهوَ بعضي فما الَّذي يَضَرّكُمُ لو كانَ عِندَكَمُ الكُلّ”
“قلْبي يُحدّثُني بأنّكَ مُتلِفي،روحي فداكَ عرفتَ أمْ لمْ تعرفِ**لم أقضِ حقَّ هَوَاكَ إن كُنتُ الذي..لم أقضِ فيهِ أسى،ومِثلي مَن يَفي”
“ما أعْجَبَ الايّامَ تُوجِبُ لِلْفَتي مِنَحاً وَتَمْحَنُهُ بِسَلْبِ عَطاءِ”
“و قل لقتيل الحب وفيت حقه ، و للمدعى هيهات ! ما الكَحَلُ الكُحلُ”
“يا أهلَ ودِّي أنتمُ أملي ومنْ ناداكُمُ يا أهْلَ وُدّي قد كُفيعُودوا لَما كُنتمْ عليهِ منَ الوَفا، كرماً فإنِّي ذلكَ الخلُّ الوفيوحياتكمْ وحياتكمْ قسماً وفي عُمري، بغيرِ حياتِكُمْ، لم أحْلِفِلوْ أنَّ روحي في يدي ووهبتها لمُبَشّري بِقَدومِكُمْ، لم أنصفِلا تحسبوني في الهوى متصنِّعاً كلفي بكمْ خلقٌ بغيرِ تكلُّفِأخفيتُ حبَّكمُ فأخفاني أسى ً حتى ، لعَمري، كِدتُ عني أختَفي”
“ما بَينَ ضالِ المُنحَنى وظِلالِهِ، ضلَّ المتيَّمُ واهتدى بضلالهِوبذلكَ الشِّعبُ اليَمانِيُّ مُنية ٌ لِلصّبِّ، قد بَعُدَتْ على آمالِهِ”