“أمد يدي عبر شبّاكي/ لعلّي أعثـر على قمــري / و .. أُلامس غياب يدِك”
“للريحِ لعاصفيرَ الليلِ اليتيمةِ لنجومٍ أطفأها المطرُ أمدُّ يدي عبرَ شُبَّاكي لعلّي أعثرُ على قمريوألامسُ غيابَ يدِك - شُبّاك”
“سأنسابُ إليك عبر الذكريات، وسأكتب اسمك في راحة يدي، ثم أضعها على قلبي كلما افتقدتُ قربك.”
“هل سيمكنني بعد اليوم أن أمد يدي إليك وأدخلك دفعةً واحدة في قلبي وذاكرتي؟”
“قدحت ذهني ولم أجد شيئا أقوله ، وحقا لم أشعر إلا برغبة في أن أمد يدي وألمس ذلك الذراع القريب وأن أضع كفي على ذلك الرأس المهموم، واشتدت بي تلك الرغبة حتى طويت ذراعي على جسمي ممسكة بنفسي”
“اما الجناح العسكرى فقد عبر عن نفسه بتاسيس جمعية سرية هى جمعية مصر الفتاة . على اثر الفشل فى الحرب المصرية الحبشية ..و قد عبر خلها الظباط العائدون عن سخطهم بتاسيس هذه الجمعية التى انضم اليها ... احمد عرابى و على فهمى ..”