“كلما هبّت العاصفة، تأفف القش من قدرتها على الكلمات.وكلما تثاءبت الشمس، دلق النهار رشحه على الأشياء .. تاركًا الجبال مثلأصابع سمينة لا تؤمن بشيء.وكلما مشى الشرخ في المرآة, حدّقنا في الذي نداريه!”

عبد الله ثابت

Explore This Quote Further

Quote by عبد الله ثابت: “كلما هبّت العاصفة، تأفف القش من قدرتها على الكلما… - Image 1

Similar quotes

“من لا يقف أمام المرآة أعمى، وأعمى ذلك الذي لا يرى في المرآة غير وجهه.”


“النافذة التي لا تفتح يمكن كسرها .. لكنها بعد ذلك لن تغلق , وسيقف في منتصفها المقيمون والعابرون , وجميعهم يتركون نقشاً على درفها المكسور !”


“قولي له إنني لا أعرف أين فقدت مظلتي، وأن الشمس أنهكتني، واهمسي في أذنه بأني انتظرت حتى نامت أحلامي، ثم خنتها ومشيت..”


“الشعر ورطة إيمانية , والشعراء ينصبون فخاخها , ثم يتقافزون إليها , لكنهم لا يعترفون بهذة اللعبة البلهاء , لا يعترفون أنه لن يصبح أحدٌ شاعراً حتى يصرّ على قول الأشياء التي لا يفهم عنها شيئاً , يصرُّ .. حتى يفهم عنها كل شيء !”


“بحوزتي الكثير من المرارة وأحتاج إلى عراء بعيد ، أحتاج أن أمسك بشجرة من عنقها.. أن أخنقها وأحلف لها أنني لا أرى الظل ، وأن هذا الماء على خدي دم أبيض!”


“ما أحتاج؟أحتاج لو يسألني كهل بالصدفة (كم عمرك؟) ..فأرجع تسع سنين,( وما هذا الندب الذي في فمك؟)فتكون ضحكة أمي,(و أنفك وجبينك يشبه من؟)فيعبر والدي!”