“ف مراية الوشّالقلب حزينوصَفَـَارُه يخوِّفرغم إنّ أنانوَّرت السقف بلمبة نيون”

“سألته : احنا اتقابلنا قبل كده ؟ فركز في ملامحها طويلاً ، حتى قال : تقابلت روحانا في لحظة وجود مبكرة ، فعشنا نصف الحياة بنصف لقاء .. واكتملنا الآن .”

“بدوّر على نفسى فيكى،أنا خايف ألقاها عندك،لحب نفسى أكتر منك.”

“والبنفسجي محير في شجونه الحزينة كشدو صالح عبد الحي له"ليه يابنفسج بتبهج وانت زهر حزين"فكأنه عليل وشغال مداوي،يبهج غيره ولا يقدر أن يمنح البهجة لروحه،وليس غريبا أن تجد هذا التناقض في لونه المازج بين الأزرق البارد،والأحمر الدافيء في ثنائية البحر والنار، فبينما تشعر فيه بدفء اللقاء إذا اقترب من درجة الأحمر، فقد تجده... في أوج حرارته قد تحول إلى الجفاء باقترابه من الأزرق..”

“سألوها عنيسكتتردت قالت معرفوشمع انهملو يسـألونيحبها لسا ف قلبيمنستوشكنا بنتلكك لبعض كتييروبنقف لبعض ع الواحدةهيا تقصد تخليني اغيروانا اعرف عليها في اليوم 100 واحدةكانت اجمل حاجة فينا الاختلافولما كتر الخلافمحدش بقا علي جرح التانيبيخافو تسمع الحكايةوتيجي عند النهايةمتلاقيهاشمتعرفش مين مظلومومين غشاشومين جرحه صعبومين جرحه ببلاشهي دي الدنياوهو ده الحالمش كل حاجة بنحلم بيهابنلاقيهاولا كل كلمة صح فوقتها بتتقالوخلاصة المواللو هتسألوني عنهامقدرش أقول غير عاشقولو حتي ف الخيال”

“إنّ عظامي تبردُ إذا جلستُ مع الآخرين، لا بد أن أخلو بنفسي لأشعل حزناً، وكتابة”

“عارفة ..كل ماجي ابعت كلام ..برجع تاني و امسحه ..كل محاول امحي الخصام ..وارجع الحب مطرحه ..الاقي كلامي مبيوصفش ..اد ايه قلبي من غيرك ..مبقتش حاجه تفرحه ..عارفة ..لو كتبت فيكي مليون قصيدة ..مش هعرف اوفيكي حقك ..مهما كنتي عني بعيدة ..جوة قلبي حفرت اسمك ..مهما شوفت وشوش كتيرة ..برضه عيني شايفة صورتك ..عارفة ..لو كنت بس بعرف ارسم ..كنت هرسم كل يوم ..كل حركة بتعمليها ..وكل بسمه بترسميها ..وكل ثانيه فيها شوفتك ..عارفة ..مهما كنت ف قلبي بكتم ..برضه قلبي لساه حبيبك ..بيحكي لكل الدنيا عنك ..اكيد عارفة ..ان كلامي كله عليكي ..وان كل رسالة ليكي ..دايماً كانت تنتهي ..بكلمة بحبك ..”