“أرسلت إليها وردا، وبعد ساعات جاء تليفون قال "أشكرك..لقد أسعدتني" ولم يكن صوتها..كان صوت الورد!”
“يارب فيما خلقتنا و تركتنا/نهب الظلام فلا ضياء و لا سنا و ندب فوق الأرض و لاندرى بها و/ و ندب فوق الأرض و لا تدرى بنا انا من أنا أنا من أكون: وسيلة أم غاية , أنا لست أعرف من أنا / و هم يساورن ملحدا فيروعه/و يخافه من كان مثلى مؤمنا .”
“منذ عشر سنواتٍ التقيتُ بها. وكانت كما هي اليوم .. في السادسة عشرة! إن الزمن لا يمر عليها ولكن يلتف حولها,يعانقها في حنانٍ , ويمسحُ ما يمكن أن يعلقَ بها من غُبارِ الأيام!”
“تمهلي أيها الأيام .. لا تدفعيني في طريقك بهذه السرعة المجنونة! .. إنني لا أجري , ولا أمشي, ولكنّي أحفرُ بخطواتي , القبر الذي سيضمني, بعدما أتحول إلى رفات!”
“إنني لا أكره الموت, ولكني أكره أن أتولى بنفسي قتل نفسي , وأضع جثماني في نعش أحمله على كتفي, وأمشي وراءه!ما أقسى أن أكون الميت والجنازة والخطوة .. والطريق!”
“إن قمة الحب أن تتعذب فيه بعنادٍ وكبرياء!”