“أبطال القصص أكثر جموحا ودرامية من الناس العاديين. هذا طبيعي وإلا ما كتب أحد عنهم حرفا. لن تجد رواية تحكي عن رجل ذهب للبقال وابتاع جبنا ثم عاد ليتناول عشاءه ويتجشأ وينام.”

أحمد خالد توفيق

Explore This Quote Further

Quote by أحمد خالد توفيق: “أبطال القصص أكثر جموحا ودرامية من الناس العاديين… - Image 1

Similar quotes

“إنها عقدة العبقري الشهيرة.. عندما تتزايد ملكة النقد لا يعود المرء قادرا على كتابة حرف واحد.. من المفيد أن يكون الأديب على درجة من السذاجة والغرور الطفولي وإلا لما كتب حرفا..”


“طيلة حياتي لم أعتبر أنني صاحب رأي بل صاحب انفعال.. العاطفة تحكم تصرفاتي أكثر من العقل .. وأغلب آرائي يقولها أبطال قصصي.. لكن الصديقة العزيزة والصحفية اللامعة (أمنية فهمي) أقنعتني بالكتابة لجريدة التجمع.. ثم تلتها الدستور.. بالتدريج وجدت أنني أملك آراء لا أجد مجالاً في القصص للتعبير عنها .. لكنها آراء انفعالية لهذا لا أعتبر نفسي كاتب مقال محترفًا ... هذا هو ما يسمونه جهد المقلّ ”


“والحقيقة هي أن كاتباً مثلي لو أراد أن يسرق قصصه فليس أسهل من ذلك ، ولن يعرف أحد ذلك أبداً ..لن آخذها من قصص شهيرة أو أفلام شعبية وإلا عد هذا حمقاً.. كم واحداً من القراء قرأ لـ ( رادكليف ) و( هاينلاين ) و( هيلتون ) و... كل قصص الرعب المنسية لـ( بوشكين ) ؟.. هناك أفلام سرية لا تُعرض ولا يمكن أن تجدها .. ولها أتباع عديدون في الغرب يمكن الأخذ منها بسلاسة تامة .. لن يلاحظ أحد شيئاً ولسوف تكون القصص أفضل وأكثر إحكاماً وتخلو من أخطاء شرود الذهن التي يوجد فريق منكم متخصص في اصطيادها ، ولسوف أقدم خمسين كتيباً في العام .. من غير تعب من غير مجهود .. هل تفهمون ما أعنيه ؟.. المسألة مسألة ثقة متبادلة وليست مباراة في صيد الثعالب ”


“اكتشفت الإصابة بالفيروس وأنا مازلت في العاشرة من عمري . كنت قد قرأت كثيراً إلى الحد الذي كانت الكتابة فيه رد فعل طبيعي .. في هذا الوقت كانت طموحاتي بلهاء ؛ كنت أرغب في كتابة رواية رومانسية طويلة تشبه رواية " مدام بوفاري " التي كنت قرأتها في هذه السن .. وكان مصير محاولاتي تلك معروفا .. القمامة بالطبع ! .. ظهرت ملامح شخصيتي ككاتب في سن السادسة عشرة بعد اكتشافي لتشيكوف ، فكتبت القصص القصيرة ، ومازلت أكتبها حتى الآن ”


“إن النصابين هم أكثر الناس إيحاءاً بالثقة بالتأكيد .. وإلا فكيف ينجحون فى عملهم؟”


“الناقد : هو شخص لديه رغبة ما في جعل الكاتب يتوقف عن الكتابة ، وينام وهو في حالة من السعادة إذا ما أحبط محاولاته . وبعد أن ينتهي من كتابة الصفحتين .. يعود لبيته ويأكل الزبادي ! وينام وهو راضٍ جدا عن نفسه ؛ لأنه أنقذ الأدب العربي من الانهيار !لا أقول إن كل النقاد من هذا النوع ، لكني أرى أن القليل منهم الجاد ومن يعتمد في نقده على مقاييس أدبية سليمة . أنا حتى غير متحمس لأن يقوموا بقراءة أعمالي ، وأحمد الله على أن حـجـم الــكتــاب " بيطفشهم " ! فهم - بالطبع - لا يريدون تضييع وقتهم الثمين في قراءة " ألغاز ”