“طبيعة صامتهفي مقلب القمامةرأيتُ جثة لها ملامحُ الأعرابتجمعت من حولها " النسور" و " ا لدباب"وفوقها علامةتقولُ : هذي جيفةٌكانت تسمى سابقاً .. كرامه !وفي قصيدة أخرى يقول بنفس الأسلوب والتركيز :لقد شيّعتُ فاتنةًتسمّى في بلاد العُربِ تخريباًوإرهاباًوطعناً في القوانين الإلهيةولكن اسمهاواللهلكن اسمها في الأصل .. حرية !”