“الجثة ..!! في مقلب القمامة رأيت جثة لها ملامح الأعراب ، تجمعت من حولها النسور والذباب ، وفوقها علامة ، تقول هذه جثة كانت تسمى كرامة”
“في مقلب الإمامة رأيت جثة لها ملامح الأعراب تجمعت من حولها النسور والذباب وفوقها علامة تقول هذي جثة كانت تسمى سابقا كرامة”
“طبيعة صامتهفي مقلب القمامةرأيتُ جثة لها ملامحُ الأعرابتجمعت من حولها " النسور" و " ا لدباب"وفوقها علامةتقولُ : هذي جيفةٌكانت تسمى سابقاً .. كرامه !وفي قصيدة أخرى يقول بنفس الأسلوب والتركيز :لقد شيّعتُ فاتنةًتسمّى في بلاد العُربِ تخريباًوإرهاباًوطعناً في القوانين الإلهيةولكن اسمهاواللهلكن اسمها في الأصل .. حرية !”
“الدين هو الروح ، وبدون هذه الروح يصبح الـإنسان جثة تمشي على قدمين ، تنشر العفن في كل مكان حولها .”
“أطفو فوق سطحك..جثة حب هامدة”
“اكتشفت الإصابة بالفيروس وأنا مازلت في العاشرة من عمري . كنت قد قرأت كثيراً إلى الحد الذي كانت الكتابة فيه رد فعل طبيعي .. في هذا الوقت كانت طموحاتي بلهاء ؛ كنت أرغب في كتابة رواية رومانسية طويلة تشبه رواية " مدام بوفاري " التي كنت قرأتها في هذه السن .. وكان مصير محاولاتي تلك معروفا .. القمامة بالطبع ! .. ظهرت ملامح شخصيتي ككاتب في سن السادسة عشرة بعد اكتشافي لتشيكوف ، فكتبت القصص القصيرة ، ومازلت أكتبها حتى الآن ”