“علينا أن لانعتقد أن كل الأفكار الصحيحة المرتبطة بالحياة أو الدين قد قيلت، بل هناك حراك فكري وتجدد بالتقاط الأفكار الصحيحة والجميلة وتوظيفها بشكل إيجابي”
“المعادلة الصحيحة التي تحكم علاقتنا بالغرب هي أن ضعفناهو السبب في التآمر علينا, وليس التآمر علينا هو السبب في انحطاطنا وضعفنا.”
“المعادلة الصحيحة التي تحكم علاقتنا بالغرب هي أن ضعفنا هو السبب في التآمر علينا، وليس التآمر علينا هو السبب في انحطاطنا وضعفنا.”
“تتصارع الأفكار داخل عقلى كإعصار هائج يجتاح كل شئ ، أحاول أن أخرج من دوائر الأفكار دون جدوى ، أحاول أن أجد نقطة بدايه ...”
“إن نشر الأفكار وتبنيها أو اعتناقها، مهما كانت هذه الأفكار، لا يشكل خطراً على أحد، بل هو تحقيق طبيعي للتنوع البشري والاختلاف الفكري. فلكل شخص الحق في أن يفكر بعقله كما يشاء، وأن يؤمن بقلبه بما يشاء، ويجب ألا يقف أحد على رأسه بالعصا وكأنه مذنب، سواء أكان وقوفا باسم الدين أو العلم أو العقلانية أو الحداثة. فالعقل والقلب ملك لصاحبهما. ولا سبيل لتعديل الأفكار ولتغيير القناعات إلا بالحوار الحر والتواصل الفعال. وتبدأ المشكلة حينما يفترض المرء أن أفكاره شمولية؛ أي أنها ذات طابع كلي وعام. فهذه الشمولية قد تكون المبرر الأول والأخير للقمع وللسجال الفكري المحمول على مشاعر العداوة والكراهية والأحقاد.”
“الفلسفة من أجل الفلسفة الأفكار من أجل الأفكار فقط لاوظيفة من ورائها ,ولاعمل.الفلسفة لايجب أن نجني من ورائها الأموال.الفلسفة هي ذروة المتعة التي يمكن أن تحققها البشرية في إستخدام عقولها بشكل كامل وبلاتعطيل لمواهبها وقدراتها .الفلسفة تحرير كامل للعقل البشري ودفعه في فضاء المعرفة بلاقيد أو شرط”