“كل المصائب الكبيرة نرفض تصديقها في البداية،ثم نصدقها مبحرين بذادرتنا إلى الماضي.مستشعرين و مكتشفين إنذاراتها و المكامن التي كانت مختبئة فيها”
“ليس مثل المصائب تجعلنا نرى الأمور على حقيقتها”
“كم نتغنى بدفء العلاقات فى الشرق , يا لَلسخف و الكذب ! أساس العلاقات للأسف , الغيرة و الحسد و التلذذ بمصائب الأخرين , أمّا أن تجد شخصا يفرح من قلبه لنجاحاتك , فهذا شىء نادر.”
“لم أكن أجد نفسي متهورة،بل منطلقة حتى الحدود القصوى من الاستمتاع بحقي.في الواقع لم أكن أعرف حقيقة دوافعي في سلوكي المتحدي،هل كنت مستمتعة بتلك الحرب الخفية بيني و بين الناس،أم كنت شديدة الإيمان بحقي في العيش بحرية - بتصرف”
“أن تتأقلم مع واقعك , يعنى أن تبتسم فى وجه جلادك و تشكره”
“كنت أحس بضرورة تقديم براءة ذمة أمام كل رجل أتعرّف به ، براءة ذمتي من التجارب العاطفية التي يخمّنها هو معتمداً على حريتي الظاهرة وسنوات شبابي ، وكوني مطلّقة . كان كل رجل أتعرّف إليه يُشعرني بطريقة ما ، انه يقّدر كم رجلاً عرفت ، وكنت أتململ محاولة اتخاذ وضعية المرأة المهيضة الجناح التي لم تعرف رجلاً سوى زوجها”
“الألم منحني شجاعة الوقوف وحيدة،ما عادت الوحدة تخيفني،تذوقت مزاياها الكثيرة،لم يعد الأصدقاء يعنون لي شيئا،فقد اكتشفت زيف العلاقات البشرية و سطحيتها”