“ماذا حدث لا اعلم ما حدث هل استطعت ان اداوي جراحي ام انني اعتدت علي الالمفقد افقدني الجرح الاحساس”
“ظل ينظر إليها نظرًا متواصلاً , لم يدر ما حدث! , لربما إنه الحب , حينما يأتي لا ندري ماذا حدث وقتها!”
“لا اعلم حقا هل اصبح حبى لك عشقا ام اصبح مرضا لا اريد ان اشفى منهام انك لعنه تصيب كل منيفكر ويحلم بكلعنه سرها مجهول الى الابد”
“ماذا يفيد ان تجلس وحيدا على اعتاب ذكرى قليلا ما تعبر على خاطر انسان اصبح ابعد كثيرا من الحلم ...واقرب كثيرا من الوهم ... انا غير قادر الان على ان اعايش الحلم... غير قادر على ان اقبل الوهم ... واسال نفسي .. ماذا تشعرين الان ...هل انت حائرة مثلي ... ام انني كتبت القصة ورسمت ما فيها ووضعت فيها كل احلامي واوهامي وياسي وانتهى كل شئ بيننا على اعتاب هذا الياس ؟”
“لا اعلم الى متى سأظل اهواكومتيمه فى حبك وترفض عيونى ترى سواك لا اعلم حقا ان كان هذا عشق لا شفاء منه ام انه وهم الى حد اليقين وهماننى لن اكون لاحد غيركواننى املك معك كل الذكرياتوانك تشاركنى الحياة تشاركنى جميع اوقاتى السعادة والاحزان لا اعلم هل هذا غباء الى حد الجنون ام انك لعنه لعنه لا امل منها فى الشفاء”
“لأن ما حدث حدث في وقت لم يتوقع فيه أحد أن يحدث، فإن أحدًا لم يفعل شيئًا وبالتالي لا يوجد ما يستحق التعليق عليه.”