“كان رجل يعمر بيتا، وكان فقير وجمع الاحجار حجرا حجرا،اتى بها من الاحراج والغابات، واتعبه العمل لكنه اكمل قائلا في نفسه اعمر بيتا اسكنه لباقي العمر وظل يعمر طول عمره وعندما انتهى البيت انتهى صاحبه”
“وظل طول عمره يخاف ويمنعه الخوف من الكلام”
“كان عيدا و انتهى. كان كابوساً و انتهى. كان ما كان .... و انتهى”
“لطه طفل مشاغب بلون أحمر في أنفه..لدهشته وجد نفسه يضحك..لانها كانت تضحك في ظروف أخري كان سيئده في التراب وأد بنات الجاهلية,علي فعلته ويبتي عليه بيتا,لكن اليوم كان يضحك من القلب.”
“إن السؤال الكبير يشبه حجرا كبيرا نلقيه في بحيرة صغيرة والسؤال الصغير يشبه حجرا صغيرا نلقيه في بحيرة كبيرة ”
“أعطاها بيتا تنبت بين حجارته الزهور , كانت تحب العاصفه والبحر والشلال ,ركضت الى الخلاء فاتحه ذراعيها ,وعندما بلل المطر ثوبها أرادت أن تعود الى البيت .. فوجدت الباب مغلق بالفعل”