“لأنّ الذي يحبُّ لايحسب,فهي لاتدري(أميركا),حتى الآن,كم ستكلفها((حرب المحبّة)),التي أعلنتها علينا.لو ٍسألناها عن حجم هذا الحبّ الذي تحملة لنا,لاحتاجت أن تستنجد بخبراء النفط من أبناء تكساس,لسبر أغوار عواطفها التي لاتُقاس إلا بعمق آبارنا,ولأشارت إلى الصحارى والكثبان العربيّة قائلة:((شايف الصحرا شو كبيري...بحجم المخزون النفطي بحبّك))!”
“المرأة التي ينقصها الجمال الكامل أو التي لا تحس بجمالها، فإنها تستعيض عن هذا النقص بإشعال عواطفها وبالحنان الذي تسبغه على رجلها، وبالذكاء الرقيق الذي تعامله به ، وبالليونة الناعمة التي تقنعه بها انه سيدها..”
“أعتقد أن المثقفليس هو ذلك الرجل الذي يؤلف الكتب..أو المرأة التي تقرأها ..إنما المثقف الحقيقيهو من يحترم حاجة وسلوك الآخرينويتحول هذا المخزون من الاطلاع على الكتبو تأليفها إلى سلوك محترمتجاه الآخرين ومعاناتهموهنا يتحقق المعنى الحقيقي للمثقف”
“أي علم هذا الذي لم يستطع حتى الآن أن يضع أصوات من نحب في أقراص ، أو زجاجة دواء نتناولها سرًّا ، عندما نصاب بوعكة عاطفية بدون أن يدري صاحبها كم نحن نحتاجه”
“أيّ علم هذا الذي لم يستطع حتى الآن أن يضع أصوات من نحبّ في أقراص أو زجاجة دواء.. نتناولها سرّا ً عندما نصاب بوعكة عاطفية بدون أن يدري صاحبها كم نحن نحتاجه”
“إنهم يقيمون لنا المدن في الأماكن التي لا نحبها، ويختارون لنا نمط الحياة الذي نكرهه، ويدفعون لنا أجرا مضاعفا حتى ننام أكثر ونفكر أقل ونكف نهائيا عن الاعتراض.”