“وتحكي عنه .. فتتسع عيونهم دهشة ، وحسداً ، ثم يظنونها تبالغ فتبتسم هي بثقة أنثى تعلم أن لها في قلبه حباً أضعاف أضعاف ما تحكي عنه ، أو حتى ما تحلم به :)”
“كثيراً ما كنت اتساءل ماذا يمكن أن تفعل بي ؟؟كانت تبتسم في وجه صديقاتها ثم تقتلهن فماذا يمكن أن تفعل بي أنا وهي لم تبتسم في وجهي مرة ؟!”
“من الرائع أن تشعر المرأة أن لها رجلٌ ما .. رجل تستطيع أن تلجأ إليه إذا ضاقت بها الدنيا .. رجل تثق بأنه لن يقابل شكواها بالضجر أو بالتشفي أو القسوة ...لكن الأروع من كل هذا أن يكون هو بنفسه اختار أن يكون هذا الرجل ، اختار بكل حب أن يكون ملاذها .. حصنها وأمانها”
“سمعت قديمًا عن "حد الكراهية"، الذي لا كراهية بعده ولا ألم بعده، فتمنت أن يفرغ فيها كل قسوته مرة واحدة ولا يترك لها الفرصة لتنسى ما يفعل أملاً في أن تصل إلى حد الكراهية فترتاح أخيرًا. ولكنه كان يعلم قواعد اللعبة جيدًا، كان يتلاعب بمستوى قسوته، أحيانًا يهبط به إلى ما تحت الصفر، وأحيانًا يعلو به إلى ما قبل الحد بدرجة.. دائمًا يقف قبل الحد بدرجة! ويكون هبوطه الحاني قاسيًا جدًا عليها.لم تعذبها قسوته بقدر ما عذبتها حيرة مشاعرها نحوه، فهي لم تكن بالقسوة الكافية كي تكرهه تمامًا وهو يحنو أحيانًا، ولم تكن قديسة كي تحبه تمامًا وهو يحنو أحيانًا، ولم كن قديسة كي تحبه تمامًا برغم كل ما يفعل.”
“هجرة داخلية ..قررت أن ترحل عنه وتهاجر إلى نفسها التي هجرتها طويلاً لأجله ..”
“شكراً يا أمي لأنك تخليتِ عن حلمك في أن أكون ما تريدين كي أكون ما أريد”
“من الرائع أن تعرف المرأة أن لها رجل ما، رجل تستطيع أن تلجأ إليه إذا ضاقت بها الدنيا، تثق أنه لن يقابل شكواها بالضجر أو بالتشفي أو القسوة. والأروع من كل هذا، أنه اختار أن يكون هذا الرجل، اختار بكل حب أن يكون ملاذها.. حصنها وأمانها.ملاذي الحبيب، وحصني الذي لم أشعر قبله بأمان: أشكرك. أشكرك لأنك اخترت أن تكون هذا الرجل. لأنك دائمًا هنا، تمنحني الضوء في أكثر ليالي حياتي عتمة وتمنحني الدفء حين يشتد الصقيع.”