“كيف لي أن أكتب عن الفرح و فمي مملوء بالذكريات و الحزن و الفقد ?”
“هذا الفقد يَكبر أكثر و أكثر ! ما عاد يحتمل .”
“كان يلزمني عمراً من الحماقات ، والسذاجة لأكتشف وأُصدق انتهاء الأمر ..و موت الحكاية كان يلزمي سنواتٍ من الكذب و الدهاء .. لأُصبح أَشد صلابة أمام رياح الحنين .. وبرد الذكريات .. وشتاء الفقد .. كان ينقصني الكثير من " كيد النساء " لأتعلم المكر ومراوغة الأَشواق ، التي تشتغل بي كل مساء .. كان يلزمني الكثير .. الكثير لأعتاد غيابك ..!”
“بعض الذكريات لعنة =\ و جرح صغير بحجم الفراغ .. !”
“مرت الأيام سريعا ، تركتني مع ذاكرة مكتظة حد التعب !”
“كنت أعلم أنك تحشو ذاكرتي بما لذ و طاب من الذكريات التي لم تكن أكثر من مقدمات لهذا الرحيل !”