“كيف لي أن أكتب عن الفرح و فمي مملوء بالذكريات و الحزن و الفقد ?”
“هذا الفقد يَكبر أكثر و أكثر ! ما عاد يحتمل .”
“وطني حقيبة و حقيبتي وطن الغجر شعب يخيم في الاغاني و الدخان شعب يفتش عن مكان بين الشظايا و المطر”
“كان يلزمني عمراً من الحماقات ، والسذاجة لأكتشف وأُصدق انتهاء الأمر ..و موت الحكاية كان يلزمي سنواتٍ من الكذب و الدهاء .. لأُصبح أَشد صلابة أمام رياح الحنين .. وبرد الذكريات .. وشتاء الفقد .. كان ينقصني الكثير من " كيد النساء " لأتعلم المكر ومراوغة الأَشواق ، التي تشتغل بي كل مساء .. كان يلزمني الكثير .. الكثير لأعتاد غيابك ..!”
“قل يا رجل ..إلى أية غيمة تنتمي ..كي أسافر في حقيبة مطرك ..و أحط حيث تهطل!”