“ثمة مسؤولية اجتماعية يفرضها علينا ديننا و إحساسنا بالمواطنة, تتطلب تغييراً جذريا في تصرفاتنا و سلوكياتنا. و أن نقوم بتسجيل موقف تجاه أي مبادرة سلبية.فلا نسمح بمرور أية مخالفة إنسانية أمام أبصارنا دون أن نسجل احتجاجنا و ضيقنا و شجبنا و استنكارنا. تهاوننا و سلبيتنا تجاه ما يجري حولنا ساهم في تفاقم السلوكيات و الممارسات الخاطئة التي تحاصرنا.”
“تهاوننا وسلبيتنا تجاه ما يجري حولنا ، ساهم في تفاقم السلوكيات و الممارسات الخاطئة التي تحاصرنا ..”
“دعونا ننتقد رؤساءنا في صميم أدائهم و عملهم و ليس في خلفياتهم و جذورهم. دعونا نلتهم "عجوة المدينة" و "سكري القصيم" حتى لو كنا أبناء النخيل, أبناء الأحساء.”
“الإبتسامة التي نتطلع أن نراها في وجوهنا و وجوه من حولنا زهرة. هذه الزهرة لن تنبت على ملامحنا إلا إذا وفرنا لها الارض الخصبة التي تترعرع فيها.”
“علينا أن نزرع في رأس كل يافع أن المرأة التي تقوم بتطبيبه, بتمريضه, بتدريسه, بالعمل معه "أكيد ما تحبه" لكنها تحترمه, و من المفترض أن يقابل هذا الإحترام باحترام يدفع مجتمعنا إلى الأمام.”
“عندما يصل أحدنا إلى موقع المسؤولية لا يجب أن نسأله كم إنجازاً و دورة تدريبية أحرزت, بل كم كرسياً حجزت و مشلحاً حملت؟”
“و المرء لا تشقيه إلاّ نفسه حاشى الحياة بأنّها تشقيهما أجهل الإنسان يضني بعضه بعضا و يشكو كلّ ما يضنيهو يظنّ أن عدوّه في غيره و عدوّه يمسي و يضحي فيه”