“أكره المريض والصديق الذي لا يخبرك إلا بالأخبار السيئةيقول لك أن الحمى قد عادت، إذن فكانت قد ذهبت لماذا لم تقل لي !”
“- لماذا تبكين ؟ هل قلت شيئا ؟- لا , أنت لم تقل شيئا , تمنيت أن تقول”
“وأحنّ لي, أحنّ لوجهي الذي نسيت أن اخذه معي, لصوتي بينما كُنت أضحك فتخرج من فمي عصافير لم أُقيّدها لفرحٍ قد يأتي.”
“لماذا إذن نحبسُ الشيء الذي نُحبّه ونترك الشيء الذي لا نحبّه؟!”
“سقيت زهرة في حديقتي كان قد برح بها العطش، فلم تقل لي شكرا ولكنها انتعشت فانتعشت.”
“لا تجعل أحداً يقرأ لك ، حين تسمح لقارئ أن يقرأ لك فأنت بذلك قد ألغيت نفسك.”