“الإسلام يضع العلم على رأس أولوياته، والشورى على رأس أساسياته، وهو ليس غريبًا عن هذا القاموس الجديد من الديمقراطية والحوار.”

مصطفى محمود

Explore This Quote Further

Quote by مصطفى محمود: “الإسلام يضع العلم على رأس أولوياته، والشورى على … - Image 1

Similar quotes

“ليس صحيحاً ما يقال من أننا تخلفنا بالدين وتقدم الغرب بالإلحاد، والحق أننا تخلفنا حينما هجرنا أوامر ديننا.. وإنما وقع الخلط مما حدث في العصور الوسطى من طغيان الكنيسة ومحاكم التفتيش وحجرها على العلم والعلماء وما حدث من سجن غاليليو وحرق جيوردانو برونو.. حينما حكمت الكنيسة وانحرف البابوات عن أهدافها النبيلة فكانت عنصر تأخر، فتصور النقاد السطحيون أن هذا ينسحب أيضاً على الإسلام، وهو خطأ.. فالإسلام ليس بابوية ولا كهنوت، والله لم يقم بينه وبين المسلمين أوصياء ولا وسطاء..”


“الإسلام هو الحل..ولكن ليس الإسلام الشكلى, ولا التدين المظهرى, وإنما الاسلام فى حقيقته وجوهره.. إسلام العلم والعمل ومكارم الأخلاق.. إسلام الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية.. إسلام الفكر والفعل .إن جاهلية قريش لما اختلفوا على من يحمل الحجر الاسود ويضعه فى مكانه وأوشكوا على الشجار والقتال ظهر لهم محمد على رأس الطريق..لم يقولوا جاء ذو اللحية, جاء محمد. بل قالوا : جاء الأمين, جاء محمد ..( لأن الأمانة كانت جوهر الموضوع, وكانت هى أساس التفضيل ).وحسنا أن نقلد النبى صل الله عليه وسلم فى كل شئ, ولكن تقليده فى مظهره وحده لن يفى بالغرض, أما تقليده فى أمانته ومكارم أخلاقه وشهامته وشجاعته وكرمه وحلمه وأبوته وصبره وجلده وإيمانه, فهى هنا روح المسأله.رحلة المليون ميل التى تبدأ بخطوة .. هذه الخطوة هى نفسك ..أن يبدأ كل واحد بنفسه .د. مصطفى محمودمن كتاب سقوط اليسار”


“المطالبة بتطبيق الحدود قبل تطهير هذا الجو ، هو ظلم ليس من الإسلام في شيء !”


“أسرار الفشل والتوفيق عند الله .. وليس كل فشل نقمة من الله.وقد قطع الملك هيرودوس رأس يوحنا المعمدان وقدمها مهراً لبغي عاهرة .. ولم يكن هذا انتقاضاً من قدر يوحنا عند الله .. وإنما هو البلاء”


“ولكن ليس الإسلام الشكلى, ولا التدين المظهرى, وإنما الاسلام فى حقيقته وجوهره.. إسلام العلم والعمل ومكارم الأخلاق.. إسلام الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية.. إسلام الفكر والفعل .إن جاهلية قريش لما اختلفوا على من يحمل الحجر الاسود ويضعه فى مكانه وأوشكوا على الشجار والقتال ظهر لهم محمد على رأس الطريق..لم يقولوا جاء ذو اللحية, جاء محمد. بل قالوا : جاء الأمين, جاء محمد ..( لأن الأمانة كانت جوهر الموضوع, وكانت هى أساس التفضيل ).وحسنا أن نقلد النبى صل الله عليه وسلم فى كل شئ, ولكن تقليده فى مظهره وحده لن يفى بالغرض, أما تقليده فى أمانته ومكارم أخلاقه وشهامته وشجاعته وكرمه وحلمه وأبوته وصبره وجلده وإيمانه, فهى هنا روح المسأله.رحلة المليون ميل التى تبدأ بخطوة .. هذه الخطوة هى نفسك ..أن يبدأ كل واحد بنفسه .”


“أدركت بعد ساعات من التسكع في هذا الشارع أني لا أتفرج على ألمانيا.. وإنما أتفرج على نفسي.. على الصورة التي في ذهن الألمان عني وعن السواح من كل الألوان.”