“وُلِدَتْ كميلادِ الشموسأميـرةًوولدتُ مثل الأنبياء فقيرامرت ببال الحالمينَقصيدةًتزدادُ بعداًكي تزيدَ حضوراوأنا الذي انتظرتْ نجومُ سمائهاحتى تضيءَ على يديهعصوراشيدتُ آلافَ المعابدِباسمهاوجعلتُ قلبـي بيتها المعموراقدمتُ قربانا لكل كنيسةٍوتركتُ عند الأولياءِ نذوراقبّلتُ إفريزَ الجوامعِ تاركاًدمعَ المحبةِلؤلؤاً منثورااللهُيا اللهُ كم أحببتُهاأنا طائرٌ وجد السماء أخيرا !!”
“أَتَقْبَلُأَنْ تُجَرِّبَكَ الْحَيَاةُوَلاَ تُجَرِّبَهَا~وَمَا مِنْ دَمْعَةٍ إِلاَّلَهَا عَيْنٌلِتَسْكُبَهَا~كَمَا وُلِدَتْ لِتُكْتَبَأَنْتَ مَوْلُودٌ لِتَكْتُبَهَا”
“أنا لا أبيحُ دميمرتينولا أتكررُ مثل البغايا”
“لا أنتهي إلا لأبدأكم فراقٍ كم لقاءلي حصةٌ في الحزن أمزجهابحصتي القليلة في العزاءهـذا اعتذاري للجمـالفقد أسأتُ ، وما أسـاءفتنفسي ليمرَّ في رئتيالقليل من الهواء !!”
“أنا يَحْيَى الذي يَحْيَابرأسٍ لمْ يُطِقْخَفْضَهْولِى في كبرياءِ الحبِّعهدٌ لَمْ أُرِدْ نَقْضَهْدفعتُ الرأسَ قرباناًعلى طَبَقٍمِنَ الفِضَّةْ”
“أخانَت خُطوتيدَرْبي هناأم خانَها دَرْبي؟~إذا حَنَّ الكَمانُهناكَيَهْدِلُ ها هُنا قلبي~فيا كَنْزِي الذي ضَيَّعْتُكِلْمةَ سِرِّهِعُدْ بي”
“على ماذا يخاصمنيرعاة اليأسيا أملي؟”