“ما ينتشر فى مصر ليس تدينا حقيقيا انما اكتئاب نفسي جماعى مصحوب باعراض دينية”
“المصريون يئسوا من العدل في هذه الدنيا فصاروا ينتظرونه في الحياة الآخرة ! .. ما ينتشر في مصر ليس تديناً حقيقياً, و إنما اكتئاب نفسي مصحوب بأعراض دينية! .. و قد زاد الأمر سوءاً أن ملايين المصريين عملوا سنوات في السعودية و عادوا بالأفكار الوهابية .. و قد ساعد النظام علي انتشار هذه الأفكار لأنها تدعمه …زينب”
“قد أتفق مع ما يقال من أن ما نراه من مشاكل التعايش المشترك فى مصر ليس فى أساسه مشكلة دينية فالقضية أكثر تعقيداً بكثير من هذا؛ إذ قد يكون صحيحاً القول بأن المشكلة لم تبدأ دينية، لكن البدايات لا تتفق بالضرورة مع النهايات، فقد أمست المشكلة دينية، وأقول "أمست" لأننى أخشى أن نكون مقبلين على ليل أدعو الله أن لا يكون بكل هذه الظلمة التى يخشاها الكثيرون.”
“اكتشفت أخيرا اننى لا أريد أن أحقق شيئا بالذات. و انما كل ما أحققه سيكون بالصدفة. على الماشى. فى لحظة استراحة و أنا أتفرج. كل ما أريده من الحياة أن أتفرج عليها و أن أقارن بين ما أتخيله عنها و ما يبدو منها حقيقيا.”
“ان الاحتكام الى منهج الله فى كتابه ليس نافلة ولا تطوعا ولا موضع اختيار انما هو الايمان ..او فلا ايمان”