“لولا هؤلاء الصهاينة، والإمبرياليين، والمستعمرين، لو أنهم تركنوا وشأننا، لكنّا الآن عظماء، ولما كنّا مهانين، أو متخلفين.”
“أخطر ما يشل روح الإنسان وارادته.. هو الاقرار بالعجز قبل بدأ المسيرة..ولو أقر به كثيرون قبل البداية لما أصبحوا عظماء ولما حفروا أسماءهم في سجل التاريخ ولما أضافوا ما أضافوه إلى الحياة”
“لولا الحنين إلى جنة غابرة لما كان شعرُ ولا ذاكرة ولما كان للأبدية معنى العزاء”
“يعتقد الرجال أنهم وحدهم هم الذين يتمنون امتلاك أكثر من واحدة. الحقيقة أيضاً يا صاحبى أن كل امرأة تتمنى لو امتلكت كل الرجال, لولا أنه يمنعها من ذلك أشياء”
“دائما ما أحببت هؤلاء الذين يمضون في كل الطرق التي تنتهي بقلب يريدونه ... لأنهم حتى ولو وصلوا يوما على رحيل هذا القلب .. سيريحهم أنهم حاولوا .. وصمموا ..وحتما ستكون خسارتهم أقل وندمهم أقل من لو أنهم انتظروا بترقب عند البدايات !ـ”
“إن الطريق إلى إقامة الصلاة حقاً هو استشعار عظمة الله فى القلب و الإحساس بأن يقف الإنسان بين يدى من بيده ملكوت كل شئ...إن المرء منا يتزين و يتجمل و يظهر بوجهه الجميل لمن يحب، أو يفعل ذلك إذا قابل مسؤلاً ما أو عظيماً من عظماء الأرض أو حاكماً أو أميراًأو سلطاناً و كل هؤلاء عبادإ مثلناً..كيف يجب أن نقف أمام رب العباد ؟،لو وقفنابالخشوع الواجب فليس على المؤمن أن يحمل هم الإجابة، فإذا ألهم الدعاء ..ألهم الإجابة معه ً”