“بلقيسُ .. يا وَجَعِي .. ويا وَجَعَ القصيدةِ حين تلمَسُهَا الأناملْ هل يا تُرى .. من بعد شَعْرِكِ سوفَ ترتفعُ السنابلْ ؟”
“يا أيها الشباب عجلوا بالزواج فإنكم لا تطيعون الله بعد إتيان الفرائض وترك المحرمات بأفضل من الزواج، يا أرباب الأقلام، ويا أصحاب المنابر، اجعلوا الزواج من أول ما تعملون له وتسعون لتيسيره، والله يوفقكم ويجزل ثوابها”
“أحبُّك…يا ألفَ امرأةٍ في ثيابي…ويا ألفَ بيتٍ من الشِعر…يملأُ أوراقيَهْ…”
“وداعا .. أيها الدفتروداعا يا صديق العمر ، يا مصباحي الأخضرويا صدرا بكيت عليه ، أعواما ، ولم يضجرويا رفضي .. ويا سخطي ..ويا رعدي .. ويا برقي ..ويا ألمًا تحول في يدي خنجر ..تركتك في أمان اللهيا جرحي الذي أزهرفإن سرقوك من درجيوفضوا ختمك الأحمرفلن يجدوا سوى امرأةمبعثرة على دفتر ..”
“لم أزل أحلمُ أن تكونَ لي ..يا فارسي أنتَ ويا أميريلكنني.. لكنني..أخافُ من عاطفتيأخافُ من شعوري”
“يا تُرى..ما ذا يفعل لا جئان في حنجرة الوطن ؟”