“لا تَذهَبي لِلإستِحمامفهُناكَ قَصيدَة حُبٍكَتبتـُها بالخَطِ العُثمانيعلى ظَهرِكِ الأبيَضوحُروفـُها تَسكُنُ بَينَ الفَقراتِوالخاتِمَةُ كانَتْ:أحِبُكِ حَتى الأبدْ”
“يَجب عَليَّ أَن أَكونَ شَخصاً آخَر لا يُشبِهُني حَتى أَسَتطيع خِيانَتَك بالنِسيانْ فَكيف لِي أَن لا أَكونَ أَنـــــا.؟.”
“إنَّما أجْرى الأذى عَلى أيْديهِمْ كَيْ لا تَكونَ ساكنِاً إلَيْهِمْ. أرادَ أنْ يُزْعِجَكَ عَنْ كُلِّ شَيْءٍ حَتى لا يَشْغَلَكَ عَنْهُ شَيْءٌ.”
“أَحياناً ابتعد عَن البَوح والكتابةِ ..حَتى أَنسى وَلكِن لا استَطيع فأَعود مُسرعة لها كَظمآن يَشتاق لِرشفة ماء”
“بارِدة جِداً تِلكَ الصَباحات التي لا تَبدأَ بِك.. كَئيبة أَلحان العَصافير التِي لا يُرافِقها صَوتَك .. حَزينة أَنا بِدونك ..ومُتعبة حَتى أَخمص الروح .. أَينَك مِن وَجعي وأَيامي ..وحُزن الشِتاء .. ...!~”
“إنَّ الفنَّ الوحيدَ الذي أتقِنهُغيرَ اللعبِ بأعوادِ الثقابِوإشعالِ الحرائِقهو فنُّ كتابَةِ التاريخعلى ظَهرِكِ يا حبيبتي”