“الخوف يصقلك . وها أنتِ تعرفين عدوك الأخير في نفسك ، وتعرفين أن عليك تجاوزه ، لتجدي حريتكِ المنشودة ”
“تشعر برغبة شديدة في الوقوف تحت الشمس لكن الدقائق العشر المسموح بها مرتين في الأسبوع ،موعدها ليس اليوم”
“لم نكن نعرف كيف نخفف عنها. أحيانا كنا نغني لها. لكن اليوم لا رغبة لأحد في الغناء”
“إبرة لكل واحدة منا لإكمال أيامنا البطيئة”
“فالهواء عند تلك النافذة كان ثقيلا. يحرك حزننا، يمطه، يقلبه، لكنه لا يحمله أبدا”
“عليك أن تثبت أنك إسرائيلي الولاء لكي يسمحوا لك بالإقامة في فلسطين.”
“أن تكون عروبياً يعني أن تعرف نفسك كعربي في فضاء الانتماءات السياسية. ليست القومية العربية إيديولوجية شاملة، بل انتماء ثقافي يدعي العروبي أنه أصلح من الطائفة، ومن العشيرة، لتنظيم المجتمع الحديث في كيان سياسي. ويثبت الواقع الحالي البائس في الدول العربية أنه أنه أكثر توحيداً للشعب في أية دولة عربية من الانتماء القطري، وهو بالتالي أضمن لوحدته من اختراع هوية وطنية على أسس طائفية أو عشائرية.”