“يسكن بيتا من طين، وأتباعه يجتاحون قصور كسرى وقيصر فاتحين، يلبس المرقوع، ويربط على بطنه حجرين من الجوع، والمدائن تفتح بدعوته، والخزائن تقسم لأمته.”
“إن الاماكن التي جمعتنل مع من نحب في ماضي الأيام هي النبض الذي يسكن قلوبنا ويربط أرواحنا وذاكرتنا وإحساسنا بمن نحب ونعشق ...”
“كان يُدعى "سكن" من السكون إليه، ثم صار "بيتا" من المبيت فيه، وأخيرا صارت "شقة" مشقوقة في كتلة أسمنتية، لا يسكن فيها إلا الشقاق ولا يبيت فيها إلا الشقاء.”
“ وأريد أن أحذّر المسلمين من منتسبين إلى العلم لاقدم لهم فيه ، فليس فرويد ولا دوركايم من العلماء ، إنهم مفكرون مرضى ضلّوا السبيل .. وليس ماركس وأتباعه علماء ، إنهم كهان جدد ، استبدت بهم علل نفسية ، وماكانوا يستطيعون السير لولا الفراغ الذي أتيح لهم من قصور المتدينين وتفريطهم في جنب الله ”
“قولي فوحدك كنت سيدة الكلامقولي فوحدك من بنت بيتا على ظهر السحابوسافرت حد الغمام”
“مطاريد اليهود الهاربين من بلاد الجوع ، يريدون أن يأكلو على موائدنا ....”