“أشرق في ذهني أني حاولت كل شيء أن أكون ابنًا طيبًا و زوجًا جيدًا و أبًا بارًا و انسانًا له مباديء و صحافيًا له ضمير و عجوزًا و وقورًا يدير لمستقبل أبنائه بعد ان يموت .. أشرق في ذهني أنني حاولت كل شيء غير الفرح.”
In this quote by Egyptian writer Bahaa Taher, he reflects on his life's goals and aspirations. He mentions that he has tried everything to be a good son, husband, father, and person with principles and conscience. Despite his efforts to fulfill these roles, he realizes that he has not tried to find joy. This introspective reflection highlights the struggle many individuals face in balancing societal expectations with personal happiness. Taher's words remind us of the importance of finding joy and fulfillment in our lives, beyond simply meeting external expectations.
In this quote by Bahaa Taher, the importance of striving to be a good son, husband, father, person with principles, a conscientious journalist, and a responsible elder is highlighted. The pursuit of joy is pushed aside in favor of fulfilling these roles with integrity and purpose. This concept remains relevant today as individuals continue to strive for personal growth, meaningful relationships, ethical behavior, and long-term planning for the future. It serves as a reminder of the values and qualities that are worth pursuing in life.
The passage below exemplifies the personal reflections of the author, Bahaa Taher, on his aspirations and self-perceived roles throughout his life.
“أشرق في ذهني أني حاولت كل شيء أن أكون ابنًا طيبًا و زوجًا جيدًا و أبًا بارًا و انسانًا له مباديء و صحافيًا له ضمير و عجوزًا و وقورًا يدير لمستقبل أبنائه بعد ان يموت .. أشرق في ذهني أنني حاولت كل شيء غير الفرح.” - بهاء طاهر".
Reflecting on this quote by Bahaa Taher, consider the following questions:
“ماذا تمنيت ؟لا شيء و كل شيء”
“مشت بجانبي بطيئة على غير عادتها ، و لم نكد نتحرك خطوات حتى توقفت و قالت بصوت حازم : اسمع .. لا أريد أن اراك بعد اليوم .. سامحني و لكن يحسن أن لا نلتقي .. أظن أني احببتك و انا لا اريد ذلك .. لا اريده بعد كل ما رأيته فى هذه الدنيا .و كنت أعرف ما رأته فى هذه الدنيا .. فسكت لحظة .. و قلت : كما تشائين .و راقبتها و هي تبتعد عني بخطوات مسرعة .و لكن تلك لم تكن هي البداية .. فى البدء كان كل شئ يختلف ..!! ”
“إنهم في بلده يبدأون بقتل المعارضين ثم يبحثون بعد ذلك عن الأسباب. قال : إنه كان يوم أسود يوم قرر في شبابه أن ينضم لمطاهرات الاحتجاج علي الاستعمار فدخل السجن و حين خرج منه وجد نفسه سياسياً بالرغم منه. و في الحقيقة ما الذي كان يغضبه من الاستعمار بالظبط ? .. لقد قضي في السجن أيام الاستقلال أضعاف ما قضاه أيام الاستعمار و كان سجن الاستعمار لعب عيال جنب ما حدث له من أهوال في سجن الاستقلال. و ها هو من عشر سنين محكوم عليه بالإعدام في بلده لأنهم اعتبروا حزبه خائناً و لولا أنهم يسمحون له في هذا البلد الاستعماري بممارسة الطب لمات بعد أن نجا من الإعدام فما رأي في ذلك ?قلت بشكل عابر : إنه مت يجب ألا يلوم نفسه لأنه فعل ما كان ينبغي أن يفعله و حارب من أجل أن يستقل بلده. إن الاستقلال جيد رغم كل المشاكل.قصة "الملاك الذي جاء”
“و لم لا أنزل الآن في جوف النهر. أرقب من قلب الماء بطون ذلك البجع الأبيض الرجراجة و أصلى أن يحملني التيار بعيدا جدا. بعيدا عن البجع و عن البط و عن الاشجار و الجبال و عن البشر بعيدا إلى فجوة مدفونة وسط الصخور أندس فيها و أزوى ثم تغمرني الطحالب و النباتات و القواقع و الاسماك و تخفيني إلى الأبد؟لو أني فقط أتلاشى !”
“الآن لا خوف ولا طمأنينة. لا حزن و لا فرح. لا حب و لا كره. لا إفراط و لا تفريط! ستعيش في الوسط المريح، مثلها مثل كل الناس.”
“أرادت إسرائيل أن تبلغ رسالة للعرب و قد أبلغتها :أرادت أن تقول نحن نقدر دائما علي مثل هذا ... ما حدث في صبرا و شاتيلا يمكن أن يتكرر في غيرها استسلموا و لا تفكروا في المقاومة”