“يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا ولم يعرف تاريخ البشرية كله حادثا جماعيا كحادث استقبال الأنصار للمهاجرين . بهذا الحب الكريم . وبهذا البذل السخي . وبهذه المشاركة الرضية .وبهذا التسابق الي الأيواء وإحتمال الأعباء . حتى ليروى انة لم ينزل مهاجر فى دار انصاري إلا بقرعة .لأن عدد الراغبين فى الايواء المتزاحمين علية أكثر من عدد المهاجرين !”
“أحبك حتى أكثر من عدد ذنوبي...!”
“أحبك كثيرا ...أحبك حتى أكثر من عدد ذنوبي !...”
“السبب فى زيادة عدد السكان فى مصر : إن الناس يولدون أسرع من أن تدوسهم السيارات فى الشوارع”
“سوهاج احتلت المركز الاول فى عدد ضحايا عبارة الموت السلام 98 .اكثر من 300 سوهاجى كانوا على العبارة عائدين من السعودية والكويت ونصيبها الاكبر من الاحزان مرتبط بكونها المحافظة رقم واحد فى الهجرة الداخلية والخارجية فهى محافظة طاردة لرجالها لدرجة إن إحدى القرى فى مركز دار السلام ليس بها رجال تقريبا ، الجميع يعمل خارج القرية والمحافظة والنساء يرتدين ملابس الرجال اثناء الزراعة ، ومركز دار السلام هو الافقر على مستوى الجمهورية طبقا لتقارير التنمية البشرية الصادر 2005”
“بعض الحب له تاريخ ميلاد و تاريخ وفاة إلا الأوطان لذلك أرغب فى الانتماء الى وطن .. لا أرغب فى الالتصاق برجل عابر”