“ألقيت ظهري علي الرمال ورمقت الشفق ينحسر.. حل السلام.. لا كره.. لا حب.. لا شيء.. فقط الخواء والفناء والعدم.ثم سقط الليل في لحظة.”
“تلك كانت أول مرة أموت..ألقيت ظهري على الرمال ورمقت الشفق ينحسر .. حل السلام .. لا كره .. لا حب .. لا شيء .. فقط الخواء والفناء والعدم .. ثم سقط الليل فوقي في لحظة.”
“تلك كانت أول مرة أموت ألقيت ظهرى على الرمال ... ورمقت الشفق ينحسر ... حل السلام لا حب لا كره لا شئ .. فقط الخواء و الفناء و العدم .. ثم سقط الليل فوقى فى لحظة ++ إذا كانت فى روحى فجوة بحجم نيزك عملاق فاسمها ....++ مش ساعات كده فى حاجات صح بتيجى فى وقت غلط ++ من ساعتها معرفتش أمشي بس اتقلبت على ضهرى زى أى صرصار محترم ++ العشق : مرض نتخيل أننا نشفى منه ... فقط لأن لا أحد يموت بسببه " نظريا ”
“الآن لا خوف ولا طمأنينة. لا حزن و لا فرح. لا حب و لا كره. لا إفراط و لا تفريط! ستعيش في الوسط المريح، مثلها مثل كل الناس.”
“أيها الناس .. لا تحزنوا .. لا تحزنوا .. كيف تحزنون علي شيء .. وأنتم لا شيء .. فيم حزنكم .. وبعد لحظة أو لحظات ستضحون رمة لا تستطيع حتى أن تحزن ؟ أيها الناس، لا تحزنوا على ما ضاع فأنت أنفسكم ضائعون.. كيف يحزن ضائع علي ضائع ؟.. وهالك علي هالك ؟.. وزائل علي زائل؟”
“يلتهمنا الخواء، لا نعود نشعر بالملل بعدما فقدنا الشعور بالإثارة منذ زمنٍ خلا.. لا يعود شيء يزِنُ في حساباتنا، بل تختفي كل تلك الحسابات إلى لا رجعة، كأننا غدونا الخواء نفسه، لكننا لا نشعر بأدنى رغبة في الإلتهام، أو حتى التفكير في أي شيء.. مكلَّلين بالصمت، تُوارينا ظِلالُنا ونفيضُ خُبُوَّاً وسكوناً”