“إبتهالكل من نهواه مات ..كل ما نهواه ماتربِ ساعدنا بإحدى المعجزات وأمت إحساسنا يوماًلكى نقدر أن نهوى الولاة !”
“رأى بعض الناس أن المعجزات تعتبر دليلا على وجود الله ،أما اينشتاين فكان يرى أن عدم وجود المعجزات هو ما يظهر العناية الإلهية ، فحقيقة أن الكون يمكن فهمه ، وأن هذا الكون يسير وفقا لقوانين محددة هي حقيقة تستدعي منا أن نقف أمامها بخشوع ورهبة ، وهذه صفة تدل على " آله يكشف عن ذاته من خلال تناسق كل ما أوجده"...........من كتاب أينشتاين حياته عالمه”
“من الحكمة أن نقدر جميع العواقب ، وقد قال حكيمنا قاقمنا : ((لا تضع كل أسهمك في جعبة واجدة))”
“شي ء ما قد مات .. لماذا من العسير عليك أن تتأقلم ؟”
“وللحكم إغراء يزين لمتوليه أن يتخفف رويدا رويدا من تبعات الفضيلة والعفاف، وما أكثر ما يذكر الحاكم شخصه وينسى أمته، وما أسرع أن ينسى مثله العليا ويهبط عنها قليلا قليلا، وما أيسر أن يستخدم سلطانه الواسع في غير ما منح له!!. بيد أن دين الله إن حاف عليه الولاة الطاغون فيجب أن ينتصب له في كل زمان ومكان من يذودون عنه ويصونون شريعته، ولو تحملوا في ذلك الويل والثبورالإسلام والاستبداد السياسي”
“نحن لا نتعود يا أبي إلا إذا مات شيء فينا، وتصور حجم ما مات فينا حتي تعودنا على كل ما حولنا.”