“عندما أحبَبتـُكِقررتُ أنْ أحِبَكِ بالمَعكوسكي تـُصبحي مُرادِفَتي في الهوىوالأحزانُ هي أضدادُكِلذلِك قرأتُ جسدَكِ معكوساً”
“أريدُ أنْ أحِبَكِ بطريقَةٍ مُختَلِفة عَنْ عنتَرةٍ وعنْ جريرْأريدُ أنْ أرسُمَ دولَتي عليكِأنْ أكونَ في الحُبِأعمى وبَصيرْأريدُكِ بكُل صِفاتِكِ التَقلُبيةبكل حالاتِكِ الجُنونيةبكُل ميزاتِكِ الشَرقيةأريدُ ما أريدْأنْ أحِبَكِ كي تكونَ الحُريَةَ والتَحريرْ”
“عجباً !.. قرأتُ اليوم قصيدة لأمير الشعراء (أحمد شوقي) من كتاب الدراسة، ولا أذكر أن هذه القصيدة كانت بمثل هذا القبح والثقل عندما قرأتها في ديوانه !”
“كُلما قرأتُ عن الذي شُنِقوا في التاريخأتفاخَرُ بشَعرِكِ الطويلِ الأسود”
“عندما يولد الشوق فاجِراًكيف لي أنْ أُرضِعه”
“لي غايتانِ في حُبِكِ: أنْ أكونَ عنترة وتكوني عبلة العامريةلي غايتانِ في صوتِكِ: أنْ أسمعَ الموسيقى وتكوني السيمفونية الكُبرى.لي غايتانِ في عينيكِ: أنْ أرى بِحاري وتكوني غرَقي الذي أتمَناه.لي غايتانِ في يديكِ: أنْ أقرأ مُستَقبَلي وتكوني قاتِلَتي دونَ قَتلْ.لي غايتانِ في كتِفيكِ: أنْ أرسُمَ قصائِدي وتكوني مزارَ نبضاتي”