“إذا دهمَتـْك خيول البعـــاد ونادى الاياس بقطع الرجـافخُذْ في شمالك ترس الخضوع و شـُدّ اليمين بسيف البكـاو نَـفْسَـك نَفْسَك كُنْ خائفـاً على حذر من كمين الجفـافإن جاء الهجر في ظلمـــة فسِرْ في مشاعل نور لصفافقـُلْ للحبيب ترى ذلـّــتي فجُدْ لي بعفوك قبل اللقــافـَوَ الحُبِّ لا تنثنِي راجعــاً عن الحِبِّ إلّا بِعَوْض ِالمنـا”