“كانَ لي بِالأَمسِ قَلبٌ فَقَضى وَأَراحَ النّاسَ مِنهُ وَاِستَراحذاكَ عَهدٌ مِن حَياتي قَد مَضى بَينَ تَشبيبٍ وَشَكوى وَنواحإِنَّما الحُبُّ كَنجمٍ في الفَضا نُورُهُ يُمحَى بِأَنوار الصَّباحوَسُرورُ الحُبِّ وَهمٌ لا يَطول وَجَمالُ الحُبِّ ظِلٌّ لا يُقيموَعُهودُ الحُبِّ أَحلامٌ تَزُول عِندَما يَستَيقظُ العَقلُ السَّليمكَم سَهرتُ اللَّيل وَالشَّوق مَعي ساهِرٌ أَرقبهُ كَي لا أَناموَخَيالُ الوَجدِ يَحمي مَضجَعي قائِلاً لا تَدنُ فَالنَّومُ حَراموَسقامي هامِسٌ في مَسمَعي مَن يُريد الوَصل لا يَشكو السقام”
“إذا دهمَتـْك خيول البعـــاد ونادى الاياس بقطع الرجـافخُذْ في شمالك ترس الخضوع و شـُدّ اليمين بسيف البكـاو نَـفْسَـك نَفْسَك كُنْ خائفـاً على حذر من كمين الجفـافإن جاء الهجر في ظلمـــة فسِرْ في مشاعل نور لصفافقـُلْ للحبيب ترى ذلـّــتي فجُدْ لي بعفوك قبل اللقــافـَوَ الحُبِّ لا تنثنِي راجعــاً عن الحِبِّ إلّا بِعَوْض ِالمنـا”
“مَن تُراهُ قالَ أنّا فِي عِز البَردِ منتَصف الشِتاءَ قَد كانَ يُرجِفنا الصَقِيعْ ؟ أوليسَ يَدرِي بِأن البَردَ قدرٌ مُزعِجُ لا يَجِيء سِوى بِطقسٍ قارِسٍ يُدعى الحنين ؟”
“لِغاية الآن لا أدري لِمَ أرتكب في حَقك جرائِم كَلامية،، وأَقسو بحرفي ونَبضي،، على الرُغم مِن أنك لا تَعلم ما بِداخلي لَك .!. فَكيف لي أن ألومَك أو أحاسِبك.!.”
“لا تهم النواحي مَن جعل قرة عينه في العبادة”
“في لغة السماء، مَن لا يمتلك جناحين فليبقَ على الأرض.”