“ها هي الكلماتُ ترفرفُ في البال /في البال أرضٌ سماويَّةُ الاسم تحملها الكلماتُولا يحلم الميِّتون كثيراً، وإن حلموالا يصدِّقُ أحلامَهُمْ أحَدٌ....”
“ما مصدر هذه الغصّة الصغيرة في البال،وأنا هنا في داخل الحلم ذاته؟”
“المصائب كلها تولد كبيرة ثم تصغر حتى تغدو أثرا باهتا في البال .”
“كنت آمل .. كنت أحلم .. لكن الامل لم يتحقق و ظل في البال مجرد حلم من الاحلام”
“عدت الى موطني لالقى راحة البال وامضي وقتي برفته,فوجدته منتظرا بلهفة موعد وصولي ليجد لذته في حظني”
“دع المقادير تجري في أعنتها ولا تبيتن الا خالي البال....ما بين غمضة عين وانتباهتها يغير الله من حال الى حال”